أمام باب الجراحة ٩ تموز (يوليو)، بقلم أحمد رمضان أبو خديجة شعر أحمد رمضان أبوخديجة ( طريحٌ بمشفىً عالمي بطريق جدة مكة المكرمة و بين الجراح و النزف تنقل لي الفضاءات بربرية القرود على إخواني في غزة و ذلك من سماوات مفتوحة وشاشات مكلومة) .......... أمام (…)
لن اهاجر ٩ تموز (يوليو)، بقلم نبيل محمد الفودعى لن اغادر لن أسافر لن اهاجر وانت في دمي تتاجر لن اهاجر خيلكم يا سيدي داسني بالحوافر رغم هذا لن اهاجر هذه الارض أرضي لا تظن أني مسافر حتى لو تمتص دمي تحتسيها كالعصائر أو تك بالقتل ماهر أنت غادر (…)
ثلاث غمامات على طريق الخريف ٧ تموز (يوليو)، بقلم مفلح طبعوني يتشابكُ الصمتُ يتشابكُ الصمتُ مع أوراقِ الخريف، تتفاعلُ الفصولُ المنفصلةُ عن ذاتها... ترى، ماذا ستفعلُ الأيامُ بهذا الغياب؟ أنا لن أُسافرَ في قطارٍ لا يتوقّفُ إلا في محطّاتِ الحياة، سأعاتبُ (…)
إِلَـهِي، إِلَيَّ! ٧ تموز (يوليو)، بقلم فوزيّة الشّطّي إِلَـهِي الَّذِي لاَ نَصِيرَ سِوَاكَ، لِـمَاذَا أَقَمْتَ السَّمَاءَ بَعِيدَهْ، بَعِيدًا.. فَلاَ تَـجْتَنِيهَا الأَيَادِي أَيَادِي اليَتَامَى تُنَاجِي حِـمَاكَ، تَـمُدُّ إِلَيْكَ جُسُورَ الوِدَادِ، (…)
كالشّمس ٦ تموز (يوليو)، بقلم أسامة محمد صالح زامل كالشّمسِ فياضةٌ بالنّور إنْ طلَعتْ وبالظّلالِ إذا كُنّتْ أو احتجبَتْ أنتِ فلا تأبهي لغيمةٍ دهِمتْ لكِ البقا ولها موتٌ وإن عظُمتْ يا نفسُ ما ذنبُها الآذان إنْ وقرتْ دنياكِ نبّاحةٌ للنّبحِ قد (…)
رقطاء ٤ تموز (يوليو)، بقلم حبيب يوسف شريدة قد أقبلَتْ كالموج تضطربُ رقطاءُ في أنيابها العَطَبُ تنسابُ نحوي مثل عاصفةٍ هوجاءَ هادرةٍ وتقتربُ لم تنتبهْ لي وهْي عابرةٌ قربي وزفْرُ فحيحِها غضبُ ناديتُها فتلفتَتْ حَذراً ثم استعدَّتْ وهْي (…)