سفرٌ إلى العلياء
٢٤ نيسان (أبريل)من أيِّ ناحيةٍ سناكَ أضاءَ ؟ مثل الأساطيرِ احْتسى الظلماءَ مذ قرَّبوكَ من الجحيمِ وأنتَ تصنعُ من جحيمِكَ روضةً غنَّاءَ مذ شيَّعوكَ وأنت سوطٌ صاخبٌ عزماً يسوِّطُ باللظى الجبناءَ يا سيّدَ الأشياءِ، والآفاقُ نحوَكَ شاخصاتٌ تغْبطُ (...)