الثلاثاء ٢٠ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١١
بقلم رقية عبوش الجميلي

بيان تاسيس

مؤسسة حروف الثقافية

من أجل نشر الثقافة النقية العريقة السليمة، بما يتناغم مع التطور الحاصل في الحركة الثقافية العالمية، ويحافظ على تراثية شعوبنا الأصيلة، وفي ظل الظروف التي تمر بها الحركة الثقافية العراقية، إبان عهد الديمقراطية الذي يشهده البلد، وما تمخض عنه من نشوء مؤسسات ثقافية كثيرة، ساهمت بشكلٍ وبآخر في الارتقاء بالوطن والشعب. قمنا بتأسيس (مؤسسة حروف الثقافية) وهي منظمة مجتمع مدني غير حكومية غير ربحية، تعنى بالأدب والفن والحركة الثقافية المجتمعية، وتسعى إلى تحسين حال الثقافة العراقية، والمضي إلى ما يسمو بها ويحافظ على عراقتها وهويتها الخاصة.
على بركة الله نعلن في يوم 18/12/2011، في مدينة كركوك/ العراق، تأسيس (مؤسسة حروف الثقافية)، عاقدين العزم على أن لا نألوا جهداً في سبيل خدمة العراق والثقافة العراقية، والشعب العراقي عموماً، والمثقف العراقي خصوصاً.

رقية عبوش حسين
رئيسة اللجنة التحضيرية
مؤسسة حروف الثقافية
العراق/ كركوك
18/12/2011
مؤسسة حروف الثقافية

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

من هنا أوضح مسيرتي العملية في مختلف الميادين، على مدى خمسة عشر عاماً من العمل واكتساب الخبرة.

الكتابة والصحافة:
بدأت في ميدان الصحافة كمحررة في جريدة (العراق غداً)، مسوؤلة عن صفحة المرأة وكاتبة مقال أسبوعي لجريدة رسمية. كما قمت بتحرير وإعداد برنامج اجتماعي تناقَش خلاله قضايا المجتمع وكيفية حلها بطرح الأسئلة التي تصل عبر البريد على اختصاصيين في علم النفس الاجتماعي. ثم انتقلت إلى برنامج إذاعي كضيفة أسبوعية لمناقشة التحديات التي يواجهها المجتمع. كما استلمت منصب (مديرة مشروع) في مؤسسة إعلامية لـ(صناعة القلم النسوي) ومشروع المقال والصورة (رسالة السلام) ثم كنت من منظمي مسابقة (الكتاب بوابة السلام). كما كانت لي عدة كتابات قصصية ومقالات بحثية نشرت في مواقع رسمية مثل (ديوان العرب) جريدة (الزمان) اللندنية، موقع (ما وراء الطبيعة) جريدة (الصباح) الرسمية.

البحث الاجتماعي والمسرح:
كنت عاملاً مهماً في إنشاء وتأسيس الفرق المسرحية (مسرح المضطهدين) في العراق لأربع مدن عراقية، فتم تأسيس أربع فرق مسرحية، وكان لي دور في اختيار وتدريب الفنانين، وكنت المسوؤل الأول في كتابة النصوص المسرحية التي تعتمد على البحث الميداني ودراسة الحالة في المجتمع قبل كتابة النص أو عرضه كنص مسرحي جاهز، واستمر عملي لمدة أربع سنوات على البحث وكتابة النصوص المسرحية وتدريب الممثلين وتنسيق للعروض.

البحث الاجتماعي:
في هذه الميدان كان التركيز على الحالات الإنسانية ودراسة الحالة وتقييم الاحتياجات اللازمة بحسب التقييم مع المتابعة وكتابة التقارير التحليلية التي تعتمد على قاعة بيانات في التحليل، ومعظم تلك التقارير كانت تصدر بشكل بياني ورقمي مع تقرير سردي، واستمر عملي في هذا الميدان مع مختلف المنظمات الدولية لمدة سبع سنوات ممتالية شملت تدريب الموظفين على خطوات دراسة الحالة وكيفية حفظ البيانات وكيفية الإحالة بطريقة إلكترونية وبسرية عالية.

من نفس المؤلف
استراحة الديوان
الأعلى