رسالة من تحت الماء..
١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٤كانت الفتاة غارقة بالبكاء وأتتني رسالتها مستعجلة اياني للحديث عن المأساة في أقرب وقت فما كان مني إلا أن أقول لها بأني جاهز للحديث في أي وقت، فاطمأنت وبدأت تسرد ما جرى.. ’’ذات يومٍ شقي أردت اللهو قليلاً مع صديقتي التي اشترت جهازاً نقالاً (…)