أنا ضدّ جميع الجُدُر، فكيف إذا كانت فولاذيّة! ٣ نيسان (أبريل) ٢٠١٠، ، خبر ثقافي عن: عبد الله بن أحمد الفيفي فتح الشاعر والبرلماني السعودي د. عبدالله بن أحمد الفَيفي قلبه لقراء «محيط»، وأجاب عن تساؤلات حول الشعر ومشكلات الأدب العربي، شعرا ورواية، وأزمة الثقافة المتردية، والمرأة السعودية وإنجازها، كما (…)
ندوة العربيّ 2010 ٢٧ آذار (مارس) ٢٠١٠، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي – ١- أقامت مجلّة العربي، في دولة الكويت، (ندوة العربي ٢٠١٠)، حول «الثقافة العربيّة ووسائط الاتصال الحديثة» خلال الفترة من ٨ إلى ١٠ مارس. وقد كانت لي مشاركة في الندوة بورقة بحث تحت عنوان «مستقبل (…)
قيامة المتنبي! ٢٣ آذار (مارس) ٢٠١٠، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي وكما تُؤَسْطِرُكَ الرَّوابيْ والسُّهُوبُ لكَ صَهْوَةُ النَّشْوَى ورَجْوَى لا تَخِيْـبُ لكَ مُهْـرَتِيْ ومُهَنَّدِيْ ولـيَ اصطبا رُكَ، يا سَـلِيْبَ الدَّارِ، والرَّأيُ الصَّلِيْبُ
بعض الأسئلة الممنوعة! ٢٣ آذار (مارس) ٢٠١٠، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي يقول (ألبرت أينشتاين): «إنّ كلّ ما فعلته في حياتي هو أنْ طرحتُ بعض الأسئلة!»... وما نفعله دائمًا هو أن نطرح بعض الأسئلة منذ طفولتنا، لكنّ هناك من يحرّم السؤال، سواء على الأطفال أو الكبار، باسم (…)
أين هو من أزمات الأُمّة؟ ١٦ آذار (مارس) ٢٠١٠، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي – ١- سؤالٌ وُجّه إليّ قبل نحو سبع سنوات، حول تفسير غياب الكتاب العربيّ والإسلاميّ في معركة تشكيل الأفكار والقناعات بعد أحداث ١١ سبتمبر؟ وما زال السؤال قائمًا، ويبدو أنه سيظلّ. وإذا قيس الأمر (…)
الكتاب العربيّ ١٤ آذار (مارس) ٢٠١٠، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي (١) سؤالٌ وُجّه إليّ قبل نحو سبع سنوات، حول تفسير غياب الكتاب العربيّ والإسلاميّ في معركة تشكيل الأفكار والقناعات بعد أحداث ١١ سبتمبر؟ وما زال السؤال قائمًا، ويبدو أنه سيظلّ. وإذا قيس الأمر (…)
العقل - اللاّعقل! ٥ آذار (مارس) ٢٠١٠، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي معادلة «العقل» و«اللاّعقل» معادلة دقيقة جدًّا. من أسرفَ في تمجيد الأوّل قد يصل به إلى الآخَر. ذلك أن إعلاء شأن العقل لا ينفي أنه بذاته قاصرٌ عن فهم كلّ شيء، ولا أن هناك أسرارًا في الكون يعجز العقل (…)
أساطير وكالة ناسا! ٢٦ شباط (فبراير) ٢٠١٠، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي للإنصاف، فإن العرب والمسلمين ليسوا بِدْعًا بين الأُمم في تشبّثهم بأفكار كهنوتيّة أو وهميّة. غير أنه كان يُتوقّع ممّن حرّرهم الإسلام عقليًّا وعقديًّا أن لا يعودوا إلى ما جاء الإسلام ثورة عليه. (…)
خارطةٌ عالميّة للجِـنّ! ١٢ شباط (فبراير) ٢٠١٠، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي ظلّت طائفةٌ كبيرةٌ من المسلمين عبر تاريخهم مشغولين بالجنّ أو بالأولياء، أو بهما معًا، متفرغين لقضاياهما الفقهيّة، مستهلِكين أوقاتهم بالترقّي من هؤلاء تارةً والتقرّب إلى هؤلاء تارةً أخرى، مستنفَدةً (…)
ثقافة الجهل! ٦ شباط (فبراير) ٢٠١٠، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي ليس من فراغٍ أن تكون ثقافة الاستيهام، ومنها ثقافة الأحلام، رائجة جدًّا بين العرب والمسلمين، وتزدهر اليوم أيّما ازدهار مع التقنية الحديثة، التي لم تنتجها أحلامنا الليليّة الغزيرة. وليس من فراغٍ (…)