
وَحدَتي

وَحدَتي لم أعْدُ كوني طفلَكِ فاغفري ليْ يغفرِ اللهُ لَكِ ما اغترابي عنْكِ إلّا غفوةً خلتُ فيها الأهلَ أهلًا مثلَكِ ويقين النّفس حتّى لو وفَوا وبقَوا يبقىْ المآلُ ظلَّكِ غفوتي ذنْبٌ ولكنّكِ لمْ تشتكيها مرةً في مَسلَكِيْ لا تقوليْ غفوتي (…)
وَحدَتي لم أعْدُ كوني طفلَكِ فاغفري ليْ يغفرِ اللهُ لَكِ ما اغترابي عنْكِ إلّا غفوةً خلتُ فيها الأهلَ أهلًا مثلَكِ ويقين النّفس حتّى لو وفَوا وبقَوا يبقىْ المآلُ ظلَّكِ غفوتي ذنْبٌ ولكنّكِ لمْ تشتكيها مرةً في مَسلَكِيْ لا تقوليْ غفوتي (…)
ماذا سأفعل.ُ. ياحبيبة. ....بالقمر ْ إَّمااستداَر.... ومااستدار..َبغرفتي ماذاسأفعل ُبالمواكِب والكواكِب والنجوم.ِ.ومايدوم. .ُ......ولهفتي شجٌر هناك.َ. وماهناَك..سوي السنا وطيوُره..كطيوِره ...في راحتي والماُء....يشرب ُ (…)
رِسالة إلى الأسير الفلسطينيّ المُحرَّر
(بدر دحلان)
سَتَنْدَقُّ رُموشُكَ في جَماجِمِهِمْ سَتَحْفِرُ رُموشُكَ خَنادِقَ في رُكَبِهمْ سَتَقْصِفُ رُموشُكَ كُلَّ منْ خانكَ مَن اُسْتَباحَ كِيانَك ... ورقصَ على جِراحاتِكَ ... مَن هانتْ (…)
لقد أعجبني هذا البيت من الشعرمن قصيدة على صفحة أحد الاصدقاء في الفيسبوك:
(يمُرُّ العابرون أمامَ عيني = وفي عينيَّ لا أحدٌ سواكِ)
فنظمتُ هذه القصيدة ارتجالا ومعارضة لهذا البيت:
ألا تيهي اختيالًا في عُلاكِ فكم نجمٍ تألّقَ من سناكِ (…)
لم تعد الأرض لمن يملكها الأرض لمن يفتض بكارتها يحتل براءتها و لمن يضع اللكمة تسبح في الدم فوق محياها و على حاجبها الناعم يكتب ملحمة تمتح من هولاكو شرعيتها، هذا ما قال به سِفْر المحتل و هب على رجليه يمشي في الجولان و في القدس وفي غزةَ و (…)
بِلا ظِلٍّ تُلاحِقُني خُطايا فَتُربِكُني انْعِكاساتُ المَرايا وبِاسْمِ الشّكِّ والتّأويلِ أُلقي تَعاويذَ التّشَتُّتِ والخَطايا بِلا أثَرٍ كَطَيْفٍ في سَماءٍ تَغافَلَ قَلبَهُ سيفُ المنايا تَجاذَبَهُ الحَنينُ لِرَحمِ أرضٍ تَعَبّقَ (…)
إن يعاندْكَ العبدُ إجعلْهُ عبدا لهوى نفسهِ يكنْ لكَ عبدا هل تناهتْ إليكَ أنباءُ عبدٍ لم يكنْ عبدًا للهوى حين شُدّا؟ هل سألت الغروب كيف تصدّى لضحىً ردّ الحبل إذ مُدّ مدّا؟ أولمْ يرجعْ الغروبُ إليهِ بهوىً لم يسطعْ لهُ بعدُ ردّا؟ فغدا (…)