أبدا
١٠ آذار (مارس) ٢٠٠٧أبدًا
كهذا الحُسنِ لا جرَحَ الهوى
وتنفّسَ الرضوانُ في شجرِ النّقا
أبدًا
أبدًا
كهذا الحُسنِ لا جرَحَ الهوى
وتنفّسَ الرضوانُ في شجرِ النّقا
أبدًا
قال الرائيُّ وقد مسَّه سحرٌ من صفوة الإلهام: لا تصرفْ وجهكَ عن الحبِّ الترابي ما دام الحبُّ الترابيُّ سيرفعكَ إلى الذاتِ الإلهية.
أتمنى أن تظلني زيتونتي.
شمس الظهيرة تحرقني.
أيام العيد قريبة،
ليس لي فستان جديد،
شربتك يا موجه البحر انت قميص بلا ذاكرة وخيلك طعنة عابرة
شربتك يا عقرب الملح ضقت بتفاحه المعرفة مللت طقوس الخطيئة في كرم كنعان مللت دوائرك الخاطفة يدى ساحل المتوسط زيت وحرف افك قيودالنقوش ولي سفني ولي في مسير الغمام يمام بعيد ولي (...)
آتي اليك من السماء الرابعة
لأراك
والمس خدك الذي يتوسد براغيث السجن
تـَعِبٌ أنا بعُروبتي ... تـَعِبُ
تـَغتالـُني الأحزانُ .. والنـّـُوَبُ
يا أ ُمّة ً هَزَلت ومـا بَر ِحَـتْ
تجْتـَرّ ُ مـَـجْدا ً كــــادَ ينـْعَطِبُ
بقلبي حبك القدسيّ يسري
أبا الزهراء يا مِصْباح َعُمْـري
دَخلت َالسَّمع َ في الآذان ِأسْم ٌ
فناد َ القلب ُ للآيْمان ِ نحْـــــري