الكتاب
٢٨ آذار (مارس) ٢٠٠٧كتابُ الحق ِ قد أشفى مُعابا ً
بك َ الأرواحُ قد ملكتْ طبابا
علوتَ عاليا ً كالنجم ِ سحرا
زهوت َ ضاويا ً تعلو القبابا
كتابُ الحق ِ قد أشفى مُعابا ً
بك َ الأرواحُ قد ملكتْ طبابا
علوتَ عاليا ً كالنجم ِ سحرا
زهوت َ ضاويا ً تعلو القبابا
من ثقب بالباب، تسلل جفني إلى البهو المرمري
وأني لتعروني لرويأك رعشة
كما ارتعش المخمور
بلله الخمر ُ
أرى دُولاً بلا عـدَدٍ تُطِـلُّ
وتمشي خطوتينِ وتَستقِـلُُّّ
فواحدةٌٌ بها تسعـونَ داراًً
ويَسكنُ دورَها عـددٌ أقـلَُُّ
ما ذا اقول لشادٍ هاج تذكاري
وكيف والشدو زادي عند اسفاري
يبكي لخمسين امضاها وكم لبثت
من بعد خمسين ما يغري بمشوار
في زحامِ الوجوِه التي تتعلق بالغيم، والغيمُ يُسقِطُها مرةً ثانية ألمح البحرَ يوقظ موجتَه الغافية ألمح الصفو يبدع بالسحر نظرتك الحانية الهواء انتظار مَشوقٌ لوجهكِ يا غالية الهواء انتظار لزهرةِ فلٍّ تطل بعطر فريد والشروقُ الذي أطلقَ الحب (…)
أحن إلى خبز أمي
وقهوة أمي
ولمسةِ أمي