الخميس ٢٦ آذار (مارس) ٢٠٠٩
بقلم
يمَّا افرحي للعيد
يَمّا افرَحِي عيدِِك ووَردُه بيلمعواجايِ بْفرَح وانتِ عينيكي بيدمعواردَّت وقالت لي اسألُه راجعْ لي لِيش؟يِرجَعْ ويرَجِّع لي حبايبنا مَعُه!واقف ع باب الدار وكِيف نرَجِّعُه؟إنْسِي الوَجَع ساعة! وبلاش نوَجِّعُه؟قالت عرَبنا اتبهدلوا واتشتتوايرجَع يلَملِم شمْلِنا وِيجَمِّعُه!عيد الكَلام للعِيد وخلِّيه يِسمَعُه!سَمَعُه خفيف كثير ويِمْكن شَمَّعُهراجعْ لحالُه ليش ومُشْ جَايب حَدَا؟يرجَع مَعِ الأحرار ونصرَ الله معُه!