الثلاثاء ٥ شباط (فبراير) ٢٠٠٨
بقلم
أنا الحق الفلسطيني
سلامُ أيّها الأحبابُ في الدنياوأبدأ بالسلام على فلسطينيفتتبعني شياطينٌ تحاصرُهافأرجم ما أراهُ من الشياطينِِأراهُم في المَدى برزوا وفي أرضيويزهو بعضُهم مثل السلاطينِوهم كالجنّ تبدو نارهم حوليوحين رجمتهم صاروا من الطينأرى عرباً تساندُهُم بلا علمٍوبعضُ العِلم في ساحاتِ حِطينِيحاصرُهُم دَمي العربيُّ من زمنٍوينذرُهُم: أنا الحقّّ الفلسطينيهنا أهلي .. هنا أصلي .. هنا وطنيوباقي الأرض لا يكفي لتوطيني!