الأربعاء ١٢ آذار (مارس) ٢٠٠٨
بقلم
والله لا أدري
فتشتُ في مُدُنِيعني وعن سُفُنيهل راعها ألمٌهل راعها شجنيوالله لا أدريالنفسُ قد ذهَبَتْبِهَواهُ وانْشَعَبَتْفي الأرضِ هائمةٌبِمَلاكِها عَلِقَتْيا خافقي أَنّىَمن بعده تهوىنوعا من البشرِوالله لا أدريأبْصرْتُ مَسْلَكَهُوهممتْ أنْ أطَأَهْأأصَبْتُ خافِقَهُأمْ أرْتضى خَطَأَهْوالله لا أدريقلبي بيمناكَروحي بيسراكَمن باقتناصهمايا بدرُ أفتاكَوالله لا أدريأمشي على سُبُلٍالشوك يملؤهاأفَحَوْبَتي حَضَرَتْأم أنه قدريوالله لا أدريوالله لا أدري