

غصن

أَجَلْ أَنْتِ
لَا
بَلْ أَنْتِ
لَا
فَمَنِ الَّتِي تَخَاطَفُ ظَنِّي
كُلَّمَا كِدْتُ وَلَّتِ
تَمَثَّلْتَها يَا سِرُّ مِثْلِي
فَمَا أَرَى سِوَاهَا
فَهَلَّا الْتَعْتَ لِي مِثْلَ لَوْعَتِي
فَمَاذَا تَرَى
أَلَّا أَرَى غَيْرَ مَا تَرى
تَلِفْتُ
وَلَكِنْ لَمْ يَزَلْ بِي تَلَفُّتِي