لنـا حجـرٌ ٢٨ أيار (مايو) ٢٠٠٦، بقلم مصطفى الشليح يغيمُ المـاءُ في درْج الليالي حكاياتٍ وأوهامـًا عظاما وما شئنا وشاءَ لـنا سميرٌ روى ما كانَ فتحـًا للندامى
سوى أن أقول.. ٢٠ أيار (مايو) ٢٠٠٦، بقلم مصطفى الشليح لن أقولَ فأنت على شرفةٍ تتأملُ يا أيهذا الحبيبُ غماما
مِسْبحَةُ القَصِيدةِ ٢ أيار (مايو) ٢٠٠٦، بقلم مصطفى الشليح يا وحديَ المُرّ لا كأسٌ ولا وطنُ هذا العسيبُ سؤالٌ أينا شجنُ ؟
أطيَـافٌ مائيَّـة ١٢ نيسان (أبريل) ٢٠٠٦، بقلم مصطفى الشليح فيم الغيابُ وقد هامَ الألى حضروا منْ جذبةٍ مُرتآها القوسُ والوترُ؟
لَكأنيِّ أنَـا بأعْـتابِها ٥ نيسان (أبريل) ٢٠٠٦، بقلم مصطفى الشليح الحكاياتُ الناسياتُ دمي شرفة للبحْر الذي .. سئمَ الموجَ فانثالَ، مِنْ تهدّجه، شرفاتٍ ترتبُ الحلمَ خارجَ الوقتِ
إلا ترقرقَ الماءُ واشتعَلا .. ٣ نيسان (أبريل) ٢٠٠٦، بقلم مصطفى الشليح وكنتَ مدىً إلى مداكَ الذي، في المَهْمَهِ، ابتهلَ وسارَ مُبتردًا منْ حيثما وجلتْ به المسافة تحْدوه إذا اشتعلَ
الهوامـشُ أرضُكَ الأولى ١٠ آذار (مارس) ٢٠٠٦، بقلم مصطفى الشليح وقلتُ: لعلَّ حرْفكَ ليسَ ينسَى لعلي، مِنْ هنا، أنسَى سُؤالي الذي تركتْ أنامله شخوصي إليكَ، ومنكَ، أطيافَ انذهـال
في السؤال عن الذاتِ والتراثِ ١٥ شباط (فبراير) ٢٠٠٦، بقلم مصطفى الشليح تلتبسُ العلاقة بينَ الذات والتراثِ في المنظومةِ الثقافيةِ العربيةِ لاعتباراتٍ تاريخية لعلَّ بعضها موغلٌ في القدامة، ولعلَّ البعضَ الآخر مترتبٌ عن تفريع تلك العلاقة إلى علاقاتٍ حدَّ الزعم أنه قد يكونُ لكلِّ فريق تراثه، أو قد يكونُ له فهمٌ خاصٌ لتراثه إذا لم يكنْ لكل واحدٍ نسخة متفردة منْ ذلك التراث.
هلْ كانَ خـليلا سؤالُ البحْـر لي .. ؟ ١١ شباط (فبراير) ٢٠٠٦، بقلم مصطفى الشليح وهل كانت مسافته سؤالا عن البحر الذي ينأى مسيلا ؟ وهل أنسى ملامحه رحيلا لأرسو في ملامحه رحيلا ؟ وهل أكسو جدارية الأماسي بجرح الماء ملتـفتٍ عويلا ؟