فيا للرِّجالِ لهذا العَجَب! ٢٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢٤، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي (قراءة في بنية العقليَّة الاتِّباعيَّة) يُحكَى أنَّ أحد الناس سأل (جُحا): ـ كم عدد شَعر رأسك؟ ـ ٥٦٤١٩ شَعرة! ـ كيف عرفت؟! ـ إنْ لم تصدِّقني، تفضَّل عُدَّها بنفسك! وكذا هي الأفكار (…)
وتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا! ١٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢٤، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي (قراءة في بنية العقليَّة الاتِّباعيَّة) قال (ذو القروح)، وهو ما ينفكُّ يشدُّ شَعر رأسه، كأنَّما يَصعَّد في السماء: ـ لا أرى أَنْوَكَ ممَّن يؤرِّخ للتراث العَرَبيِّ الإسلاميِّ بالتاريخ المسيحي. (…)
شمسٌ.. تركل الكُرات في وجه الزمن! ١٧ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٣، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي عَلَى الجِبالِ، إِذْ تُعيدُ في غَياهِبِ البِدايةِ الرَّحِمْ صِياغةَ الحِكايةِ الحَزينةِ، التي مَضَتْ لِلعِتْرَةِ الوِديانِ مُذْ مَجاهِلِ العَدَمْ! وخادِماتُ الرِّيْحِ، يَفترِسْنَ أَوراقَ (…)
التُّراث.. وأحاديث الخرافة! ١٢ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٣، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي (قراءة في بنية العقليَّة الاتِّباعيَّة) قال (ذو القروح) وهو يحاول الخروج من عباءة جدليَّاته المعتادة حول المرأة والنِّسويَّة: ـ هل تعلم أنَّه قد زُعِم في تراثنا أنَّ لـ(أبي الوفاء علي بن عقيل (…)
قراءات المتلقِّي المُغْـرِض! ٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٣، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي (في بنية العقليَّة الاتِّباعيَّة) إنَّ النصوص لا قيمة لها بلا قراءة، والقراءة مَضِلَّةٌ قُصوى، ما لم تأتِ في ضوء العقل والتدبُّر واصطحاب السياقات والمقارنات، مع التسامي بالنصِّ عن حرفيَّته إلى (…)
الفرق الأساس بين دماغَي الرَّجُل والمرأة ٣٠ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢٣، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي (قراءة في بنية العقليَّة الاتِّباعيَّة!) قال ذو القُروح، وهو ما يزال يشدُّ شعر رأسه، كما يفعل عادةً عندما يحاورني: السؤال الذي يستدعي الإجابة الواقعيَّة والعِلميَّة، لا الحكايات الأُسطوريَّة: (…)
العَرَب: ظاهرةٌ إملائيَّةٌ أيضًا ١٨ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢٣، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي (قراءة في بنية العقليَّة الاتِّباعيَّة!) تساءل (ذو القُروح المزواج)، وهو، كالعادة، لا يحاورني: تُرَى لماذا يتعصَّب بعض العَرَب اتِّباعيًّا لموروثهم من كتابة الياء والألف المقصورة بصورةٍ (…)
ما بعد النِّسويَّة ١٣ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢٣، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي (قراءة في بنية العقليَّة الاتِّباعيَّة!) قال (ذو القُروح) الزوجيَّة، وهو لا يحاورني: ثمَّة نمطٌ من النِّساء لا تعدو قضيَّةُ النِّسويَّةِ لديهنَّ المناكفة، والاستفزاز التقليدي، فإذا المرأة تُثبت (…)
العربيُّ يرثي قاتِلـَه! ٧ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢٣، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي (ما لم يَقُلْه الحارثُ بن ظالم) ونَجْمَةٍ مِهذارةٍ، في عِيِّها، شِفاهُها مِنَ الدِّماءِ سائلَةْ! وقَيْسُنا، كتَيْسِنا، يَمُوْتُ في غَرامِ عَنْزٍ لِلتُّيوسِ قاتِلَةْ! كالنَّرْجِسِ البَرِّيِّ، (…)
ما بعد النِّسويَّة ١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢٣، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي (قراءة في بنية العقليَّة الاتِّباعيَّة!) يرى بعض الدارسين أنَّ (النِّسويَّة Feminism) تيَّارٌ ثوريٌّ، لا تخلو بعض موجاته من تنطُّع، وانفصال عن الواقع. وإذا وافق اعتناقه في بيئةٍ متخلِّفة، ازداد (…)