التجربة الشعرية الحماسية المعاصرة ١٨ آذار (مارس) ٢٠١٨، بقلم التجاني بولعوالي إن قصيدة (في الموت أسباب الحياة) للشاعر الفلسطيني أحمد صالح، تندرج في نطاق ذلك النوع من الشعر الذي يكتب لزرع الحماسة في النفوس، وحث الهمم على الإقدام ومجابهة الأخطار المادية والمعنوية التي تحدق (…)
يا أمّةً تكْبُــو! ١١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٧، بقلم التجاني بولعوالي يا فـــــــارسَ العُرْبِ قـُــــــــمْ فالكرَى عيْبُ هذي قُـــرانا قـــــدْ عِيثَتْ كمــــــا الشّعْـــــبُ هذي نِسانــا قـــــدْ بِيعَــــــــــــــتْ ولا ريْــبُ لا شيءَ فينا يــــــرْ (…)
أقنعة الصمت ١٣ حزيران (يونيو) ٢٠١١، بقلم التجاني بولعوالي – ١ - في قاع الصمت... أنا بشجوني المنفوشة كأكوام القش أمزق تذكاراتي المنحولة إربا إربا ألقي كلماتي المبتورة تعشوشب حافات النصْ ثمة شيء ما ينخر غيبوبة هذا الكون، يستنزف لغة الخفقْ تنحدر عناكب (…)
الشعر العربي بين سلطة المعيار ولذة الانزياح ١٣ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٦، بقلم التجاني بولعوالي تمت مناقشة رسالة الطالب التجاني بولعوالي، لنيل شهادة الماجيستر، والموسومة بـ ((الشعر العربي بين سلطة المعيار ولذة الانزياح))، في كلية الآداب، قسم اللغة العربية وآدابها، من لدن الاساتذة المدرجة أسماؤهم أدناه:
تحولات الجسد ١٨ أيار (مايو) ٢٠٠٦، بقلم التجاني بولعوالي أعرف أنك الآن نــــــــــــار توحد بين التشهي وطقس البـــــــوار ولا ماء يعصمني كي أجيء نقيا بلا امرأة أو رغيف من الرجس والمحن
وثيقة اعتراف في حضرتك ١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦، بقلم التجاني بولعوالي جفا مقلتي النوم يوم جفاك فأضحى الفؤاد بعيدا يراك سرى الداء في مهجتي واستحال سقُمت، وما بي شقاء سواك أتيتك معترفا بهواي، أتيتك أرهن قلبا، (…)
شرفات النشيج ١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٥، بقلم التجاني بولعوالي لا تسل شاعرا في بحوري يهيم من سعال الهجير يفوح النسيم وعلى لفحة الاشتهاء يقيم ................ تتحرق ذاتي، أنازع (لونجا)، فينهمر الشوق من مهجتي في التهاب بتوليْ في خنـــوعْ يهاجرني (…)
من السماء إلى الأرض ١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٥، بقلم التجاني بولعوالي – ١- يهامسني هذا المساء الخريفي القارس في دلال، ينفخ في شراييني الكلمى نفثاته الساحرة، أنتشي كما أني تجرعت نخب المدام، وأمتطي صهوة الخيال بعيدا عن خزرات تمزق نسيج الفراغ، بعيدا عن كيان يشتهي (…)
شرفات النشيج ١ آب (أغسطس) ٢٠٠٥، بقلم التجاني بولعوالي لا تسل شاعرا في بحوري يهيم من سعال الهجير يفوح النسيم وعلى لفحة الاشتهاء يقيم ................ تتحرق ذاتي، أنازع (لونجا)، فينهمر الشوق من مهجتي في التهاب بتوليْ (…)
أرخبيل.. لانجذاب الذات ١ تموز (يوليو) ٢٠٠٥، بقلم التجاني بولعوالي حين يغشاك همس الضياع وتنسجك النار أدخنة للعرى حين يصلبك الوقت عمدا تكن، في دمي نشوة كالكرى حين جاء الأصيل قتيلا فقدت سطوري نسيت بحوري على النار.. والماء يرنو إلى قبوري بحثت طويلا، فكان الأصيل (…)