على عُشبٍ.. كأنَّ الأَبد
٢٣ نيسان (أبريل)(١) بين الرَّمادِ الأنينُ حنينٌ إلى مَلَكوتِ البداية الأَنينُ "أنا".. وجهُ نرجسةٍ رَصَّعتْ نفسَها وعَلَتْ في فضاءِ الكلام.. وظلَّ الرَّمادُ الحِكاية.
(٢)
هنا كان كِسْرَى يَنْصُبُ مَصْيدةً للأبد يُداعبُ نَجْداً لئلا تبتعد أكثرَ عن (...)