حروفٌ على المفهوم تجتمعُ ٢٣ حزيران (يونيو) ٢٠٢٤، بقلم أسامة محمد صالح زامل موتٌ على يدِ من هادوْا لنا شرفٌ وآخرٌ بيننا بالعارِ مُضْطلِعُ وذا لهُ في نفوسِ العُرْبِ منزلةٌ وجالبُ العارِ بين العُرْبِ مُبتدَعُ وذا يُعدُّ له طلّاب آخرةٍ وذاك قلبُ الذي بالزّيفِ يقْتَنِعُ (…)
العيد بعيون الشعراء ٢٣ حزيران (يونيو) ٢٠٢٤، بقلم عبد العزيز آل زايد كلما مر علينا العيد، كرر الناس ما قاله المتنبي: "عيد بأية حال عدت يا عيدُ"، وكأنّ قصائد العيد اختزلها المتنبي في بيتٍ من القصيد، فأتساءل: "ما يقول الشعراء في العيد؟"، هنا انبثقت الفكرة أن أبحر (…)
أوهامُ الجميز ٢٣ حزيران (يونيو) ٢٠٢٤ والله لا أحبكِ يابسمة لايليق بعابر غريب أن يحب ولايليقُ بحنانٍ له رأسٌ بيضاء أن يغرسَ أم كلثوم تحت الوسادة وما الذي سيبيحُ لذراعين قديمتين أن تلتفا حول غيمةٍ دون أن تسمعَ أصواتَ زجاجٍ ينكسرُ (…)
إلى أن تعود ٢٠ حزيران (يونيو) ٢٠٢٤، بقلم أسامة محمد صالح زامل وسأُكْسى في القبْرِ ثوبًا جديدا عاريًا كنتُ قبلهُ وشَريدا وسأعدو بينَ الجِنانِ وأشدو كصبيٍّ بالعيدِ أضحىْ سعيدا وسألقىْ أحبّةً شابهوني منذُ أنْ غابوا ما ترّقبْتُ عيدا هلّلي يا روحي فقدْ حان وقتُ (…)
عِيدٌ بأيَّةِ حَال ٍعُدْتَ يا عيدُ ١٧ حزيران (يونيو) ٢٠٢٤، بقلم حاتم جوعية ("قصيدة نظمتها على نمطِ قصيدةِ أبي الطيِّبِ المتنبِّي المشهورة في هجاءِ كافورالإخشيدي العبد الأسود حاكم مصر وعلى نفس الوزن والقافيةِ، وقد أخذتُ صدرَ البيت الأول منها ووضعتهُ بين قوسين كتضمين، وهي (…)
صوت البيان ١٥ حزيران (يونيو) ٢٠٢٤، بقلم عدنان عبد النبي البلداوي لـكـــلِ قــافــيـةٍ عَــزْفٌ، تــوَلاّهــا وحُسـنُ مضمونها، إشراقُ مَغْـزاهـا أجـواؤها إنْ حَواها الصِدقُ عامـرةٌ وعَـذْبُ رافِـدهـا، يـروي مُحَـيّـاهـا والرأيُ إنْ جَـعَـلَ الإنصافَ غايـتَـه (…)