رُموشُ العيْنِ... مسامير....! ٨ تموز (يوليو) ٢٠٢٤، بقلم شميسة غربي رِسالة إلى الأسير الفلسطينيّ المُحرَّر (بدر دحلان) سَتَنْدَقُّ رُموشُكَ في جَماجِمِهِمْ سَتَحْفِرُ رُموشُكَ خَنادِقَ في رُكَبِهمْ سَتَقْصِفُ رُموشُكَ كُلَّ منْ خانكَ مَن اُسْتَباحَ كِيانَك (…)
لا أنسَى هواكِ ٦ تموز (يوليو) ٢٠٢٤، بقلم حاتم جوعية لقد أعجبني هذا البيت من الشعرمن قصيدة على صفحة أحد الاصدقاء في الفيسبوك: (يمُرُّ العابرون أمامَ عيني = وفي عينيَّ لا أحدٌ سواكِ) فنظمتُ هذه القصيدة ارتجالا ومعارضة لهذا البيت: ألا تيهي (…)
هكذا تكلم سِفْر المحتل ٦ تموز (يوليو) ٢٠٢٤، بقلم مصطفى معروفي لم تعد الأرض لمن يملكها الأرض لمن يفتض بكارتها يحتل براءتها و لمن يضع اللكمة تسبح في الدم فوق محياها و على حاجبها الناعم يكتب ملحمة تمتح من هولاكو شرعيتها، هذا ما قال به سِفْر المحتل و هب على (…)
في رحاب التّجلي ٤ تموز (يوليو) ٢٠٢٤، بقلم سماح خليفة بِلا ظِلٍّ تُلاحِقُني خُطايا فَتُربِكُني انْعِكاساتُ المَرايا وبِاسْمِ الشّكِّ والتّأويلِ أُلقي تَعاويذَ التّشَتُّتِ والخَطايا بِلا أثَرٍ كَطَيْفٍ في سَماءٍ تَغافَلَ قَلبَهُ سيفُ المنايا (…)
إن يعاندْك العبد ٢ تموز (يوليو) ٢٠٢٤، بقلم أسامة محمد صالح زامل إن يعاندْكَ العبدُ إجعلْهُ عبدا لهوى نفسهِ يكنْ لكَ عبدا هل تناهتْ إليكَ أنباءُ عبدٍ لم يكنْ عبدًا للهوى حين شُدّا؟ هل سألت الغروب كيف تصدّى لضحىً ردّ الحبل إذ مُدّ مدّا؟ أولمْ يرجعْ الغروبُ (…)
شغف الانبعاث ٢ تموز (يوليو) ٢٠٢٤، بقلم محمد محضار «١» في زمن التريّث وزيف المشاعر تتوقف لغة فصل الذات والحُلول وينبعث لهيب الحروف والكَلِمات فوضَويّا يرقص كالنجوم الطوالع بأعصاب مشدودة أفتح سِفْر التّمكين وأباشر رَفْعَ الضغط وأطلب حقّ اللجوء (…)
شبحُ الغياب ٢ تموز (يوليو) ٢٠٢٤، بقلم سماح خليفة حِنّائِيَ المَنقوشُ في قَلَقٍ عَلى وَقْعِ القَنـ ابِلِ موقِنًا بِعذابي عبّقتُهُ بِعَبيرِ جُرحِكَ آمِلًا أَنْ ألتَقيكَ بِجَنّتي وَشَبابي إِنْ شابَ شَعري لَنْ تَشيبَ قَصائِدي هِيَ بَسمةٌ نُقِشَتْ (…)