
الباب الوردي

بقلم: جوادالوبي نيتيل
في ثلاثة وستين عامًا من حياتي، لم يخطر ببالي أبدًا أن أستعين بخدمات عاهرة. إذا كان هناك شيء، فقد كنت أنا من مارس الجنس مقابل خدمات، مثل وجبة جيدة أو سرير دافئ، عندما كنت أسافر عبر أوروبا محملاً بحقيبتي على ظهري. (…)