الجمعة ١٦ حزيران (يونيو) ٢٠٢٣
بقلم محمد محمد علي جنيدي

هي الأرو

هي الأرواحُ تَسْكُنُنا
هي النُّورُ الذي فينا
هي الأجسادُ تُمرضُنا
وربُّ الكونِ شافينا
هي الأيامُ تُهلِكُنا
وربُّ العرشِ يُحيينا
وكم ضلَّتْ مراكبُنا
وكان اللهُ هادِينا
وكم ضاعتْ بنا الدُّنيا
وكان اللهُ يأوينا
وكم زاغَتْ بصائرُنا
وكان الذِّكْرُ يُنْجِينا
بذِكْرِ اللهِ نطلبُها
وذكرُ اللهِ كافينا


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى