الأربعاء ٢٩ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢٥
بقلم محمد محمد علي جنيدي

نور الوصل

كفى يا ربِّ ترعاني
وترعى نبضَ وجداني
كفاني لطفُك الساري
وسترٌ منك أرضاني
أنا برضاك لا أشكو
ولن أشقى بأحزاني
وكم أسكنتَ ساهرتي
بنورِ الوصلِ وافاني
وكم أودعتَ في قلبي
سلاماً منك واساني
وأنت الحبُّ أعرفُه
بعطفٍ منك أحياني
حبيبي أنت يا ربي
فكيف الحبُّ ينساني


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء او المديرات.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى