الأربعاء ١٩ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٨
بقلم
ترى من تكون؟
غابر في أحشاء جسميوديعا في سكونقد شغفتني حباقبل أن تراك العيونبك حبي صار اثنينوأنبت قلبي بطونوأطال الله عمريوأورثني أرضا حنونإن ذكرا، فرجائي: وزيرا كهارونوإن أنثى، فبتول مصونة في جفونذكر أم أنثى؟يا مرحبا بمن يكونوحده البارئ يعلمما تجود به السنون.