الخميس ٤ تموز (يوليو) ٢٠١٣
بقلم نازلي أحمد

القلادة الضائعة

يتحرك قلمي
على نغمات الألحان
فتتراقص الأحاسيس
على أوتار الجنان
تسير بي إلى لا نهاية له
تغوص بي إلى أعماق ذاتي
و كل شيء حولي
فأغوص بصمت و سكون
بعمق بمحيط الألحان
و أنهار الأصوات
ألمح صورةً عذبة
مصدر الجمال
أعمّق أكثر
أصل له
حتى إني أرى
قلادتي الساقطة في النهر
عليها صورة حبيبتي
قلادتي الضائعة
لم أتعذب بالوصول إليها
و لم أفتقد الطريق
لمعرفة مكانها
فصورة حبيبتي
شعاع الحياة
تنير سماء العالم
و الحب تنير
سماء قلب كل محب
فالحب
هو ما أوصلني إلى
قلادتي الضائعة

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء او المديرات.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى