فتاة طيبة ١٧ كانون الثاني (يناير)، بقلم محمد عبد الحليم غنيم بقلم: آريا أبر لم يكن النادي يُسمى "البنكر" حقًا، لكن هذا هو ما سأطلق عليه، لأننا عشناه هكذا: (…)
تنهدات مع نص «تنهيدة» للشاعرة رفعة يونس ١٧ كانون الثاني (يناير)، بقلم زياد الجيوسي ما أن أنهيت قراءة هذا النص الجميل للشاعرة رفعة يونس حتى كنت أخرج تنهيدة من صدري، والتنهد في (…)
رأيٌ في اللغة «3» ١٦ كانون الثاني (يناير)، بقلم أيمن فضل عودة في مـِحنة اللّغة ومَعاني «الاشتهار» .. قُل: اشتَهَر، وقُل: اشتُهِر من جوانب هذا الرأي الذي (…)
رسالة النّمرود الأخير لوليّ عهده الأمير ١٦ كانون الثاني (يناير)، بقلم أسامة محمد صالح زامل تراني ظالمًا! وترىْ بأنّيْ المُتِمُّ لعَصْرِ فُتّاكِ الزّمانِ وأنّهمُ ابتُلوا بيْ واعتِقاديْ (…)
أخبرْ عنهم القاضي ١٦ كانون الثاني (يناير)، بقلم مصطفى معروفي تقول الحبيبة لي: غدا يطلع الفجر في مقلتينا و تأتي الطيور لتسكب أحلى الأناشيد في مسمعينا و من (…)
فلسفة التقنية الفائقة بين التقدم التكنولوجي والثورة الرقمية ١٦ كانون الثاني (يناير)، بقلم زهير الخويلدي تمهيد هناك أزمة ثقة في المجتمعات الغربية اليوم. ويأتي ذلك بعد عقود من الإيمان الراسخ بالتقدم. (…)
سباحة مُغايرة ١٥ كانون الثاني (يناير)، بقلم حسن عبادي التقيت بصديقي الناشر الحيفاوي صالح عباسي وناولني نسخة من المجموعة القصصية "ولع السباحة في عين (…)
خُمرُ المَعابِد! ١٤ كانون الثاني (يناير)، بقلم آدم عربي شَرِبتَ كُلَّ خُمورِ المَعابِدِ وَلَمْ تَثمَلْ خَرَجتَ عارِياً مِنْ حُجرَةِ الرُّهبانِ وَلَمْ (…)
امرأة وألف وجه من الواقعى إلى الفنتازى ١٤ كانون الثاني (يناير)، بقلم محمد عبد الحليم غنيم القاص الروائي محمد عبد الله الهادي لعل الروائي محمد عبد الله الهادي أحد أبرز المبدعين الذين لم (…)
عصر الولادة القيصريَّة للبلاغة العَرَبيَّة! ١٤ كانون الثاني (يناير)، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي (بين النَّثر الأدبيِّ في صَدْر الإسلام والشَّريف الرَّضِي-٥) إنَّ حافز الأَشياع لضَمِّ خُطَبٍ (…)
الأقليات في الوطن العربي.. التكيف وإدارة التنوع ١٤ كانون الثاني (يناير)، بقلم حسن العاصي رسم خريطة المشهد الذي تعيشه الأقليات في العالم العربي ليس سهلاً، وتحليل الوضع المعاصر الذي (…)
«من الزمن الصعب» لنبيل أبو دية ١٣ كانون الثاني (يناير) تمزج قصة "من الزمن الصعب" للدكتور المعماري نبيل عيسى أبوديه بين أحداث الواقع ومأساويته وسخرية (…)
سأعيش في جلباب أبي.. ١٣ كانون الثاني (يناير)، بقلم صبحة بغورة إحساس غريب يلازمها منذ استيقظت هذا الصباح، صالت وجالت لكي تقنع نفسها أنها مجرد وساوس شيطانيةلابد (…)
عروة بن الورد سَيُجيبُ عَلى الهاتفِ ١٣ كانون الثاني (يناير)، بقلم خالد شاهين كمْ أنتَ مُتُعَبٌ وهادئٌ وعصبيٌّ، وَأنَّ أَهْلكَ قدْ يُخْرِجوكَ منْ مَلابسكَ، وَأَنْتَ ما زِلْتَ (…)