حنين ١١ شباط (فبراير) ٢٠٠٩، بقلم نور صلاح أبومدين مِنْ أُمَّةٍ كَانَتْ كَحَدِّ السَّيْفِ ... مُشْرِقَةً ... كَنُورِ الشَّمْسِ ... تَقْتَحِمُ الدَّيَاجِرْ مِنْ أُمُّةٍ رَحَلَ السَّحَابُ بِأَرْضِهَا دَهْراً فَلَمْ يَبْلُغْ مَدَاهَا
رسالة من شهيد ١٩ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٩، بقلم نور صلاح أبومدين وَأَعْلَمُ أَنَّكُمْ مِثْلِي ضَحَايَا القَهْرِ وَالإِتْجَارِ بِالوَطَنِ وَأَنَّ القَيْدَ فِي يَدِكُمْ لُقَيْمَاتٌ عَلَيْهَا العُمْرُ مُحْتَرِقٌ مِنَ المِيلَادِ لِلْكَفَنِ وَأَنَّ الصَّمْتَ يَسْكُنُكُمْ
لم يغدر البحر ١٠ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٩، بقلم نور صلاح أبومدين عَبَّارَةٌ غَرَقَتْ أَمْ أَنَّهَا بَلَدُ النَّاسُ حَائِرَةٌ وَالدَّمْعُ يَتَّقِدُ رُبَّانُهَا أَحْمَقٌ بِالحُمْقِ أَوْرَدَهَا بَحْرًا تًمُورُ بِهِ الأَمْوَاجُ وَالزَّبَدُ البَحْرُ أَرْجَا لَهَا مِنْ عُصْبَةٍ فَسَدُوا لَمْ يَغْدِرِ البَحْرُ بَلْ لِلْغَدْرِ هُمْ قَصَدُوا