سرادق في جوانحي ٧ نيسان (أبريل) ٢٠١٣، بقلم نبيلة عيلان تُهت بذاكرتي باحثة عن أرض لا وجع فيها.. سرت في غياهب اللّيل مثقلة الكاهل.. وحيدة كنت أحثّ (…)
و يأتي الحظّ المشؤوم.. بعد طول انتظار ١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٢، بقلم نبيلة عيلان ساعات قلائل و بعد صلاة الفجر.. تمدّ يدها عبر النافذة.. لتقطف من نسمة الصباح بذرة الحياة، و (…)
دمعة وابتسامة ٥ حزيران (يونيو) ٢٠١٢، بقلم نبيلة عيلان تفتح عينيها المثقلتين..قبل ساعة من صلاة الفجر..تهض من على سريرها.. تسير في عتمة الغرفة.. تبحث عن (…)
صداع الحياة ١٩ أيار (مايو) ٢٠١٢، بقلم نبيلة عيلان أجلس هنا في زنزانة اليأس..تأخذني الأفكار..لم أعد أقدر على مقاومة هذا الغيث من الكلمات، الذي (…)
المتسوّلة ١٩ نيسان (أبريل) ٢٠١٢، بقلم نبيلة عيلان لم يكن اليوم عاديا أبدا بالنسبة لأهل حي الزيتونة.. طال الحديث بينهم حول امرأة ملثّمة وبرِجل (…)
الوداع الأخير ٨ نيسان (أبريل) ٢٠١٢، بقلم نبيلة عيلان لمحته واقفا بعيدا، يحمل على ظهره حقيبة زرقاء.. كلون عينيه.. كان يلوّح لي بيد و في يد أخرى يمسك (…)
خلاصة الحياة ١ نيسان (أبريل) ٢٠١٢، بقلم نبيلة عيلان ترتشف آخر جرعة من كأس قدرها، جاحظة عينيها الواسعتين، تتأمّل نفسها في مرآة حياتها، تراها تعبر (…)
همسات في قارعة النسيان ٢٩ آذار (مارس) ٢٠١٢، بقلم نبيلة عيلان لم تكن تعرف كم من العمر قضته، وهي تزيّن نفسها أمام المرآة، تنخّلت أجمل فساتينها، اِصطفت بين (…)
تشظّي الرّوح ٢٨ آذار (مارس) ٢٠١٢، بقلم نبيلة عيلان علّق على صدري وسام العار والخيانة.. منذ ولادتي.. لم أفهم يوما لما أنا هنا في هذا الوطن الذي ليس (…)
نبيلة عيلان ٢٣ آذار (مارس) ٢٠١٢، بقلم نبيلة عيلان – القاصة الجزائرية: نبيلة عيلان مواليد ١٨ أيار مايو ١٩٧٨ مكان الميلاد:تزي وزو، الجزائر العنوان (…)