نحوَ فلسطين ١٤ أيار (مايو) ٢٠١٠، بقلم موسى إبراهيم من قال نُكِبْنا ..؟!!! أنصتْ يا تاريخَ الأوغادِ.. إحفِرْ قبرَكَ.. حان النصرُ واسمع من أشبالنا هذا الآتي:
عمّا وطن ١٣ نيسان (أبريل) ٢٠١٠، بقلم موسى إبراهيم إلى هُدى .. وللوجع بقيّة على شاطئٍ يصرخُ من هلع تشقّقَ بحرٌ نطقَ الفزع على مقربةٍ من حياة أبٌ .. صدرُ أمٍ حنون وعيونٌ غجريّة صرخَ الفاشيّ: لا لابتسامات الصغار واستباحَ حياء الرمال قتلَ الفاشيّ (…)
أمنيات رجل مستحيلة ٢٤ شباط (فبراير) ٢٠١٠، بقلم موسى إبراهيم يحكونَ عنّي أنني.. حين أحبّ أكونُ مثلَ البحر مثل الريح مثل القمر أرتفعُ بشِعري عالياً أغرِقُ النساء وأربكُ القدر يحكونَ عنّي أنني مغامرٌ مقامرٌ مسافرٌ في العيون حقائبي قصائدي ورحلتي الضجر! يحكونَ (…)
إلى كبريائها ٢٠ شباط (فبراير) ٢٠١٠، بقلم موسى إبراهيم ملامح حبّك .. واضحة يا سيدتي لا تحتاج الى قاموس لا تحتاج الى شعر يترجمها لا تحتاج الى أغنية تحكيها ملامح حبك كالشمس كالمطر .. كضوء الفانوس ملامح حبّك لا يخفيها خوفك مني أو من حبي (…)
حبُّكِ مُعْجِزَتي ٢٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠، بقلم موسى إبراهيم أنا خاتمُ العشّاق وحبُّكِ أنتِ معجزتي تلوتُ الحبّ في عينيكِ والشفةِ ومن ضفائرِ شعركِ الأشقر غزلتُ آياتي على السّحُبِ وربّ الحبّ ألهمني بأنّي الخاتمُ المُختار وأنّي سيّدُ الكلماتِ والغَزَلِ وأنّكِ (…)
شادي ٦ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠، بقلم موسى إبراهيم بعض الأحلام لا يصنعها القدر وحده، بل نشاركه صنعها بالحب!
شطرنج ٦ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠، بقلم موسى إبراهيم أنهكاهُ إصبعا اللاعب وهما يتنقّلان به من مربّعٍ أسودٍ إلى آخر أبيضٍ، مرّة يشعر بالتفاؤل والسعادة عندما يستقر على الأبيض، ومراراً بالبؤس والتعاسة عندما يُجّرُّ على الأسود.. كأن إصبعيّ اللاعب لا (…)
أحبُّك كيفما شئتِ ٢٥ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩، بقلم موسى إبراهيم أحبك كيفما شئت أحبك مثل أغنية أجمل لحنها أنتِ أراقبُ رقصَ إصبعكِ على كفّي.. بكلّ هدوئه الأخّاذ يسحرني
برقيات فقد عاجلة! ٢٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩، بقلم موسى إبراهيم طيفك أيقظني هذا الصباح صنع لي قهوتي أشعل المذياع قرأ لي قصيدةَ حبٍ ثمّ ودّعني! إذا وصلتك رسالتي فلا تفتحيها
أصدقائي والحبّ ٢١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩، بقلم موسى إبراهيم ١- ما ذنبها؟؟! في ذات الشقّة الصغيرة المتواضعة، نجتمع كلّ فترةٍ من الزمن لنعبث بوجع الغربة علّه يغيب عن أفئدتنا، لنخرج من عالمٍ لا يعرف إلإ الكدّ والتعب، لا يعترف بالمشاعر الإنسانية ولا ينطق (…)