قولي لدرسِ الحبِّ أنّي مُتعَبٌ ٢٤ تموز (يوليو) ٢٠١١، بقلم موسى إبراهيم إن تدخلي إحدى قصائدي لعلمتِ ما معنى الغزل.. أو ترشُفي شعري البسيطَ لطرتِ أبعدَ من زُحَل! فاقرأي يا حلوتي فصلاً من كيدِ النساءْ.. إنّ الرجالَ يثيرهم خبثٌ تسمّيهِ "هَبَلْ"! كفّي عنِ التبريرِ عن نفثِ (…)
أبحثُ عَنْ فَتوى! ٤ تموز (يوليو) ٢٠١١، بقلم موسى إبراهيم أحاولُ دوْنَمَا جَدْوَىْ بأن أفتي بقصّتنا...!!! قضيتُ العامَ في أرقٍ أفتّشُ فيهِ عن فتوى وكيفَ لمثلي أن يُرضى بأن يُبدي لهُ رأيا ..؟ أنحنُ في ثقافتنا نجيزُ الرأيَ والفِكرَ..؟ ومن قلبي ليفتي في (…)
بعضٌ من حنين - خربشات ٢٦ حزيران (يونيو) ٢٠١١، بقلم موسى إبراهيم (١) أتى ميلادُكِ العشرينْ وهنُا أنا كما أنا أعدِّ لكِ القصائدَ منذْ عامينِ ونصفٍ أرشّها بالعطرِالذي تحبّين.. تُرى هل ترجعين ؟؟ (٢) على مَكتبي تستلقي القصيدةُ ساخِرةٌ، فأغضبُ حتّى ينفدُ (…)
هاتي صدركِ الحاني لألقاهُ ٢٢ آذار (مارس) ٢٠١١، بقلم موسى إبراهيم وكيفَ الحالُ أمّاهُ ..؟ أيا زهراً رشفنا من محبّته شعراً ما نسيناهُ كبرتُ أيا حبيبتنا حتّى صارَ في شَعْرِي شيباتٍ كسيناهُ أحدِّقُ في زوايا البيت أبحثُ عنكِ أمّاهُ أفتّشُ في كتابِ العمرِ أقلِّبُهُ (…)
مفاجآت الرحيل ١٥ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٠، بقلم موسى إبراهيم في ذكرى رحيل الياسر، لن نسقط غصن الزيتون ولن نهوّد البندقيّة. نبكيك إن أنت رحلت .. نزرعُ فينا صوتكَ .. شكلَ السبّابة .. رجفة شفتيك .. غضبَ العاشق حين يغار .. قصص العودة .. وآياتٍ حفظناها (…)
جريمة حُبٍ كاملة ١٦ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٠، بقلم موسى إبراهيم لفظه النهار إلى أزقّة الليل، فجرّده من حواسّه جميعها إلّا يقظة قلبه التي ورثها عن أمّه، في سكون الضياع واللاوعي وبينما الخمرُ يسري في جسده ويسحبه إلى غربة - أبشع بكثير من الغربة التي اختارها لنفسه (…)
عن أمّي ٣٠ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٠، بقلم موسى إبراهيم أتمنى أن تقرأها أمّي (١) الصبرُ وأمّي رفيقانِ منذ الأزل لا هو كفّ عن ذهوله بها ولا هي توقّفت عن الأمل! (٢) كنتُ تلميذاً كسولاً إلى حدّ كبيرْ .. وكانتْ بالحبّ تنقشُ فينا علماً غزيرْ.. كلّما (…)
لو أنني نحلة ٢٤ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٠، بقلم موسى إبراهيم لو أنني نحلة أفرُّ .. عبر السياج المكهرب إليكم أفرُّ أراوغُ جنودَ الإحتلال، ومن ثقبٍ صنعتهُ الريحُ في الأغصانِ أمرُّ.. أوزّعُ عسلَ الأحبّة على خلايانا البعيدة ها هنا قبلة .. وهناك دمعة اشتياقْ ها (…)
اعتراف ٢٠ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٠، بقلم موسى إبراهيم من أين أبدأ وكلّ البدايات أنتِ .. نعم أقرُّ أخيراً .. وملء فمي أحبُّكِ أنتِ أحبُّ في الشمس إذا أشرقت حضوركِ أنتِ.. وفي الزهرة المتعبة بشوقي العظيم عطركِ أنتِ.. أحبّ الترانيم، لمّا .. تولدُ من (…)
حلمٌ أبْتَرْ ١٩ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٠، بقلم موسى إبراهيم كان على عجلة من أمره، تكاد الأوراق تتساقط من جرّاء جريه وانفعاله، بعد أن تلقّى الإتصال الهاتفي الأخير تحوّل إلى "دينمو" يتحرّك بسرعة كبيرة ويتنقّل كالطيف من مكتبٍ إلى مكتب، إنها الترقية وما أدراك (…)