مصطفى أدمين

كاتب من المغرب

الفيرما

نحن في العشرينية الأولى من القرن الواحد والعشرين، والعالم يعيش حربا عالمية ثالثة بمواصفات لا (…)

الليل. الشوارع خالية. حتى القطط والكلاب الضالّة لا وجود لها. الإنارة باهتة. تتقدّم شاحنة عسكرية (…)

عندما استلّتْه القابلة، قالتْ لوالدته:«سْويرتي يعيش»؛ ذلك لأنّ «ئزم» (هذا هو الاسم الذي كانت (…)

نحن في العشرينية الأولى من القرن الواحد والعشرين، والعالم يعيش حربا عالمية ثالثة بمواصفات لا (…)

من شقٍّ في ركام الإحباط ، تسلّلتْ إلى روحي جرثومة اليأس. أنا ما كنتُ الرجلَ الذي ييْأسُ بسبب (…)

لقد آن الأوانُ أن أصفكِ مُجدّدا، فهل أنتِ مستعدّةٌ لمضاعفات الوصفِ الجديد؟ لقد سبق أن وصفتُك في (…)

حملني كالعادة بين يديه القويتين وضمّني إلى صدره الزغب وسار بي نحو القنطرة التي تربط بين الضفة (…)

اسمي السعيد ولكن... أتاني ذات فطور في مقهاي المفضّل تافارْنوتْ يحمل كوماً من جريدة «المناضل (…)

جنّنتْهُ قرْعَة أخي عبد الرحيم كان بعقله. بعد موت أبينا، بقينا في الدار التي أفنى عمره في (…)

الحرّ الشديد يثقل على السَّهب. قطيع من القردة يتوجه نحو بركة ماء مُطيّنة ليروي عطشَه. قرْدَةٌ (…)

الأعلى