وتقول لي .. جديد الشاعر علي ابو مريحيل ١٧ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨، بقلم علي أبو مريحيل وتقول لي قصيدة حوارية للشاعر علي أبو مريحيل من إصدارات النادي الأدبي للشعراء الأحرار الناشر / دارة المنارة ـ فلسطين لوحة الغلاف / فاطمة الزهراء تقديم الأستاذ / نبيل خالد أبو علي تمرد أم هروب ؟ (…)
هنادي ٢٨ آذار (مارس) ٢٠٠٨، بقلم علي أبو مريحيل لهنادي سحر شرقي يحتل ميولي وعنادي سحر لا أدرك فحواه سحر خلاب غلاب استنشق منه ميلاد يعبق فيعانق أبعادي
امرأة تحترف الإغراء ١٩ شباط (فبراير) ٢٠٠٨، بقلم علي أبو مريحيل كيف صعقت بومضة برقٍ حين مررت كنسمة صيفٍ فوق رصيف الأشواقِ كيف زرعت النبض بقلبي كيف منحت الروح لروحي كيف أقمت بأحداقي ما زال ذهولي يملؤني كيف وراءك سال لعابي كيف لجسمك
حورية ٣١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٨، بقلم علي أبو مريحيل أسمعها حين تناديكِ بشعاع النور تناغيكِ تسألني
أطلال الحب ١٨ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٨، بقلم علي أبو مريحيل أطلال الحب تناجينا ببزوغ الفجر تعانقنا بصياح الديك تنادينا بأكف الورد تصافحنا
ماذا أفعل ؟ ١٠ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٨، بقلم علي أبو مريحيل رجاء يا وردتي أرجوك لا تتورطي بمحبتي أنا عاشق متطفل متصوف بصبابتي ديني الغرام فكلما آمرّت عليّ جميلة أقنعتها بديانتي
يسألني ٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٨، بقلم علي أبو مريحيل يسألني ماذا يؤلمني كيف أبوح بمأساتي ليت حبيبي يفهمني
إنني المفتون فيكِ ٢٦ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٧، بقلم علي أبو مريحيل أي فخر يعتري درباً تمرين به يا عقد نور يعتلي عنق المدى من لي بحرف حارق ٍ من لي بقلب يحتوي هذا اللظى إنني المفتون فيكِ كيف أنجو من ذهولي
ذكرى ٥ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٧، بقلم علي أبو مريحيل ذكرى الحبيب حبيبة تحيا معي تغفو على صدري الحنون ِ أسيرة لمدامعي أشكو لها شوقي الذي يقتاتني
سابي ١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٧، بقلم علي أبو مريحيل من ذا يرى وجع الصدى يشدو يدمدم في دمي يحبو يربت مسمعي فأضمه ويضمني بمعالمي يحيا الشذا يلهو على مرمى فمي