توزيع الأراضي في «جزيرة العرب» ٧ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٦، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي ينطلق مؤلِّف «جغرافية التوراة: مِصْر وبنو إسرائيل في عسير» بثقةٍ- قاطعة أحيانًا- في تخرُّصاته الجغرافيَّة، في حين يكشف وصفُه عن جهله الفاضح بحدود المواقع التي يتحدَّث عنها وطبائعها وتواريخها، بل (…)
تاريخ الأشباه والنظائر من الأسماء ٣٠ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٦، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي ماذا إذا لم يجد مؤلِّف «جغرافية التوراة: مِصْر وبنو إسرائيل في عسير» علاقة لفظيَّة ولا معنويَّة بين اسم مكانٍ «توراتيٍّ» واسم مكانٍ في «جزيرة العرب»؟ ماذا سيفعل؟ لن يدع أبدًا الادِّعاء أن الاسم (…)
من عبث «الأسرلة» لجزيرة العرب! ٢٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٦، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي من منطلق اقتفاء مؤلِّف «جغرافية التوراة: مِصْر وبنو إسرائيل في عسير» آثارَ معلِّمه (كمال الصليبي)، وترداد أطروحاته، أراد عَبْرَنة (عسير)، كما فعل أستاذه، لتتلئبَّ له الرفضيَّات الكماليَّة (…)
عسير ومِخلاف جُرَش ٩ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٦، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي كانت (عسير) جزءًا من (مِخْلاف جُرَش)، وكان جُرَش الاسم الجامع للمنطقة المسمَّاة اليوم منطقة عسير. وذلك ما نجده في النصوص القديمة، حيث الإشارة إلى جُرَش وأهل جُرَش، لا إلى عسير. قال الشاعر (تَليد (…)
التوراة، وجزيرة العرب ٢١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٦، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي في الفصل الخامس من كتاب «جغرافية التوراة: مِصْر وبنو إسرائيل في عسير»، تحت عنوان «التوراة وجزيرة العرب»، أراد المؤلِّف أن يزعم أن أرض (كوش) المذكورة في التوراة تقع في (عسير)، لا في (الحبشة)، فرجع (…)
مِصْر وجزيرة العرب! ١٧ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٦، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي في فصلٍ تحت عنوان «مِصْر وجزيرة العرب»، وفي زعمٍ معنون بـ«تحتمس في جزيرة العرب»، يورد مؤلِّف «جغرافية التوراة: مِصْر وبنو إسرائيل في عسير» أُولى قوائمه من لوائح الأسماء الواردة عن المواقع أو (…)
القلب والاستبدال في اللغة والتاريخ! ٢٦ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٦، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي حسبك بالباحث خَطَلًا أن يقرِّر النتيجةَ قبل البحث، بل يُعَنْوِن بها مشروعه! ومن ثَمَّ فإنَّما يأتي عملُه للمرافعة عن تلك النتيجة الناجزة، والتماس ما يبرِّرها، وإنْ باللتيَّا والتي، وبالهياط (…)
ذلك الكتاب الأُسطوري! ٨ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٦، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي قالت «التوراة»: «وَاجْتَازَ أَبْرَامُ فِي الأَرْضِ إِلَى مَكَانِ شَكِيمَ إِلَى بَلُّوطَةِ مُورَةَ، وَكَانَ الْكَنْعَانِيُّونَ حِينَئِذٍ فِي الأَرْضِ، وَظَهَرَ الرَّبُّ لأَبْرَامَ وَقَالَ: (…)
يَهْوَه/ الإله الطَّوْطَم! ٢٩ آب (أغسطس) ٢٠١٦، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي كان سبب تأليف «العهد القديم»، وتدوين الكهنة بعض الذكريات التاريخيَّة فيه، والمحفوظات القوليَّة المتوارثة المرويَّة، هو قلقهم- بعد قرونٍ متطاولةٍ من الحروب، والسَّبْي، والتشرُّد- من ضياع ذلك (…)
النِّتْ ٢٢ آب (أغسطس) ٢٠١٦، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي إذا ما «النِّتُّ» يَـوْمـًا تَـعَـثَّـرَ فـي بِــلادِي عَـثَـرْتُ عَلَيْكَ تَلْهُو وتَلْعَـبُ فـي فُـؤَادِي تَقُوْلُ، وشَـبَّ طِـفْلٌ عَـدَا مِنْ عَهْدِ (عَـادِ) لَـهُ حُـلْمِـيْ (…)