التوراة، وجزيرة العرب ٢١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٦، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي في الفصل الخامس من كتاب «جغرافية التوراة: مِصْر وبنو إسرائيل في عسير»، تحت عنوان «التوراة وجزيرة العرب»، أراد المؤلِّف أن يزعم أن أرض (كوش) المذكورة في التوراة تقع في (عسير)، لا في (الحبشة)، فرجع (…)
مِصْر وجزيرة العرب! ١٧ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٦، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي في فصلٍ تحت عنوان «مِصْر وجزيرة العرب»، وفي زعمٍ معنون بـ«تحتمس في جزيرة العرب»، يورد مؤلِّف «جغرافية التوراة: مِصْر وبنو إسرائيل في عسير» أُولى قوائمه من لوائح الأسماء الواردة عن المواقع أو (…)
القلب والاستبدال في اللغة والتاريخ! ٢٦ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٦، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي حسبك بالباحث خَطَلًا أن يقرِّر النتيجةَ قبل البحث، بل يُعَنْوِن بها مشروعه! ومن ثَمَّ فإنَّما يأتي عملُه للمرافعة عن تلك النتيجة الناجزة، والتماس ما يبرِّرها، وإنْ باللتيَّا والتي، وبالهياط (…)
ذلك الكتاب الأُسطوري! ٨ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٦، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي قالت «التوراة»: «وَاجْتَازَ أَبْرَامُ فِي الأَرْضِ إِلَى مَكَانِ شَكِيمَ إِلَى بَلُّوطَةِ مُورَةَ، وَكَانَ الْكَنْعَانِيُّونَ حِينَئِذٍ فِي الأَرْضِ، وَظَهَرَ الرَّبُّ لأَبْرَامَ وَقَالَ: (…)
يَهْوَه/ الإله الطَّوْطَم! ٢٩ آب (أغسطس) ٢٠١٦، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي كان سبب تأليف «العهد القديم»، وتدوين الكهنة بعض الذكريات التاريخيَّة فيه، والمحفوظات القوليَّة المتوارثة المرويَّة، هو قلقهم- بعد قرونٍ متطاولةٍ من الحروب، والسَّبْي، والتشرُّد- من ضياع ذلك (…)
النِّتْ ٢٢ آب (أغسطس) ٢٠١٦، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي إذا ما «النِّتُّ» يَـوْمـًا تَـعَـثَّـرَ فـي بِــلادِي عَـثَـرْتُ عَلَيْكَ تَلْهُو وتَلْعَـبُ فـي فُـؤَادِي تَقُوْلُ، وشَـبَّ طِـفْلٌ عَـدَا مِنْ عَهْدِ (عَـادِ) لَـهُ حُـلْمِـيْ (…)
جغرافية التوراة! ١٧ آب (أغسطس) ٢٠١٦، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي نقف أخيرًا مع كتاب تحت عنوان «جغرافيَّة التوراة: مِصْر وبنو إسرائيل في عسير»، للباحث الفلسطيني (د. زياد منى). وهو كما ترى يَسْتَبِق البحث بجعل النتيجة عنوانًا. وهذا فِعل أستاذه (د. كمال (…)
طقوس ٢٧ تموز (يوليو) ٢٠١٦، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي ١ أَسْعِدْ صَباحَكِ، يا كأسَ النُّـهَى الـواري مِـزاجُـها وَلَــهٌ ، والخَـمْـرُ عَشْتـاري أَيْقَظْتِ ما خَبَّـأَتْ تحـتَ الرَّمادِ سِنِيـْـ ــنيْ المُمْحِـلاتُ ، وعـادَ الطِّـفْلُ للدَّارِ (…)
أوهام المؤرِّخين في قراءة النصوص ٢١ تموز (يوليو) ٢٠١٦، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي يستند مؤلِّف كتاب "العرب والساميّون والعبرانيّون وبنو إسرائيل واليهود" على (سِفر حزقيال) ليقول: إن وصف بيت المَقْدِس (أورشليم) لا ينطبق على بيت المَقْدِس في (فلسطين)، وإذن فهو- حسب زعمه- في (…)
حزقيال وأوهام المؤرِّخين ٣٠ حزيران (يونيو) ٢٠١٦، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي لا يكتفي (أحمد داوود) و(كمال الصليبي) بتأويل «التوراة» للزعم أن إشاراتها إلى مواضع في (جزيرة العرب)، بل يُردفان ذلك بنسبة ذلك الاعتقاد إلى التراث العربي. ثمَّ يشفع ذلك (داوودُ) بمحاولة تأويل (…)