إسرائيليَّات حديثة! ٣٠ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٧، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي تناولنا بالتحليل والدراسة خلال المقالات السابقة نماذج ثلاثة من التاريخ المعاصر- هي كُتب (كمال الصليبي)، و(أحمد داوود)، و(زياد مُنى)- التي تناسلت حول موضوعٍ واحد، تُشرِّق معه وتُغرِّب، وتذهب (…)
كُلُّ عامٍ وأنتِ طِفلةُ الشَّذَا! ١٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٧، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي ومَرَّ عامٌ.. مَرَّ عامْ.. كمِثْلِ طِفْلٍ شارِدٍ مِنَ الشَّذَا، أَنْفاسُهُ دِفْءُ الجَنوبِ في شَمائلِ الشَّمالْ! عُقْبَى لِأَلْفِ عامِنا مِنَ الغِلالْ! ومَرَّ عامٌ أَوَّلٌ.. مِنَ الوِصالِ (…)
من أضغاث التاريخ المقدَّس! ٨ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٧، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي رأينا في المقال السابق أن (بُحيرة طبريَّة)- حسب ما قرَّره مؤلِّف «جغرافية التوراة: مِصْر وبنو إسرائيل في عسير»- ليست ببُحيرة طبريَّة! والسبب، كما رأى، أن الإشارة في «التوراة» هي إلى (كنرت)، و(يم (…)
وإذْ ينقلون (البحر الميِّت) إلى (جبال الطائف)! ٢٦ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٦، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي يَعقد مؤلِّف «جغرافية التوراة: مِصْر وبنو إسرائيل في عسير» الفصل التاسع من كتابه تحت عنوان «اليم الذي ليس بحرًا»، من أجل إنكار أن إشارات التوراة إلى كلٍّ من (البحر الميِّت) و(بحيرة طبريَّة) إشارات (…)
محاولاتٌ لنقل إسرائيل إلى جزيرة العرب! ١٩ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٦، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي رأينا في مقالنا السابق أن مؤلِّف «جغرافية التوراة: مِصْر وبنو إسرائيل في عسير» كثيرًا ما يكشف عن عدم معرفة اسم المكان الذي يحاول أن ينسب إليه ما ينسب، ولا يعرف معناه، ولا يعرف طبيعته، ولا تاريخ (…)
فينوس ١٣ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٦، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي (تراتيل رُومانيَّة مُعَرَّبَة ) بَرِيْدُكِ بَعْثٌ عَتِيْقٌ/ بَرِيْدُ السُّرَى إِذْ يَلُفُّ أَنـَايَ ووَقْـتِـيْ، بَكَأْسِ الزَّمانِ المُعَـتَّقِ، بِالوَرْدِ، والوَيْنِ(١)، والشَّمْعِ، (…)
توزيع الأراضي في «جزيرة العرب» ٧ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٦، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي ينطلق مؤلِّف «جغرافية التوراة: مِصْر وبنو إسرائيل في عسير» بثقةٍ- قاطعة أحيانًا- في تخرُّصاته الجغرافيَّة، في حين يكشف وصفُه عن جهله الفاضح بحدود المواقع التي يتحدَّث عنها وطبائعها وتواريخها، بل (…)
تاريخ الأشباه والنظائر من الأسماء ٣٠ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٦، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي ماذا إذا لم يجد مؤلِّف «جغرافية التوراة: مِصْر وبنو إسرائيل في عسير» علاقة لفظيَّة ولا معنويَّة بين اسم مكانٍ «توراتيٍّ» واسم مكانٍ في «جزيرة العرب»؟ ماذا سيفعل؟ لن يدع أبدًا الادِّعاء أن الاسم (…)
من عبث «الأسرلة» لجزيرة العرب! ٢٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٦، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي من منطلق اقتفاء مؤلِّف «جغرافية التوراة: مِصْر وبنو إسرائيل في عسير» آثارَ معلِّمه (كمال الصليبي)، وترداد أطروحاته، أراد عَبْرَنة (عسير)، كما فعل أستاذه، لتتلئبَّ له الرفضيَّات الكماليَّة (…)
عسير ومِخلاف جُرَش ٩ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٦، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي كانت (عسير) جزءًا من (مِخْلاف جُرَش)، وكان جُرَش الاسم الجامع للمنطقة المسمَّاة اليوم منطقة عسير. وذلك ما نجده في النصوص القديمة، حيث الإشارة إلى جُرَش وأهل جُرَش، لا إلى عسير. قال الشاعر (تَليد (…)