هل «السَّراة» الأرض التوراتيَّة المقدَّسة؟ ١٣ أيار (مايو) ٢٠١٦، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي إنما سُمِّي (بيت المَقْدِس) بـ"المسجد الأقصَى" لأنه كان إبّان البعثة النبويَّة أقصَى مسجدٍ عن المسجد الحرام صلَّى فيه النبيّ. ولا معنى لإطلاق هذه التسمية في العصر الأموي- كما يزعم مؤلِّف "العرب (…)
كقُبلةٍ أخيرة! ٢٦ نيسان (أبريل) ٢٠١٦، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي كلَّما الذِّكرَى تَناسـتْ هَـدْأَةَ اللَّـيـ ... ـلِ بِعَيْنَـيْها، فَضَجَّتْ في الفَيافـي و(كِيُوبِيْدُ) انْهَوَى، ثُمَّ انْهَوَى، سَهْـ ... ـمًا على سَهْمٍ ، رَمَـتْنِيْ بالقَوافـي يَسألُ (…)
طريق الإسراء إلى المسجد الأقصَى ١١ نيسان (أبريل) ٢٠١٦، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي هَبْ أن (بيت المَقْدِس) كان في بلاد (غامد)، كما زعم مؤلِّف "العرب والساميّون والعبرانيّون وبنو إسرائيل واليهود"، وأن (الشام) في جبال (السَّرَوات)، فأين يقع (ضَجْنَان)، الوارد في حديث الإسراء؟ وأين (…)
إنكار الإسراء إلى (بيت المقدس)! ٣٠ آذار (مارس) ٢٠١٦، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي يحتجَّ مؤلِّف كتاب «العرب والساميّون والعبرانيّون وبنو إسرائيل واليهود» على أن المسجد الأقصَى في (فلسطين) ليس هو المقصود في نبإ الإسراء بأنه إنما بُني في العهد الأُمويّ(١)؛ لأنه لا يفهم «المسجد» (…)
متلازمة انفصام! ٢٢ آذار (مارس) ٢٠١٦، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي أَلا لَيْتَ القُلُوْبَ تُـبَـاعُ ، أَشْـرِي لَـكِ قَـلْـبًا ، لَعـلَّـكِ أَنْ تُحِــسِّـي! فَما كُلُّ القُلُـوْبِ- فَدَتْـكِ- قَلْـبِي ولا كُـلُّ الرُّؤُوْسِ كمِـثْـلِ رَأْسِـي! (…)
هل كان «المَلِك داوود» زعيم عصابة؟! ٧ آذار (مارس) ٢٠١٦، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي حين يتقبَّل عقلٌ أن حضارة مِصْر العظيمة، التي جُعلت آيةً في "التوراة" و"القرآن"، وجُعل تدميرها عِبرةً للمعتبرين، لا تعدو قرية لا وجود لها على خريطة العالم، ولا أثر لها في التاريخ على الإطلاق، كانت (…)
عجائبُ الزَّمانِ لابنِ الزَّعفرانِي! ٢ آذار (مارس) ٢٠١٦، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي إن مؤلِّف كتاب "العرب والساميّون والعبرانيّون وبنو إسرائيل واليهود"- إذ ينسب التزوير إلى الصهيونيَّة وأذنابها في نِسبة تاريخ (بني إسرائيل) إلى (الشام) و(العراق)، محتجًّا بأن الحفريَّات الأثريَّة (…)
سِفْر الأَمثال ٢٢ شباط (فبراير) ٢٠١٦، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي إِذا كُنْتَ لا حُلْمـًا تَـمَـنَّى بُـلُوْغَـهُ، فكُـلُّ سَبِـيْـلٍ تَـبْـتَـغِـيْـكَ سَبِـيْـلُ! ابْتَسِمْ؛ لَسْتَ بِأَشْقَى ذا الوَرَى إنَّمـا أَشْقَى الوَرَى مَنْ عَـبَسَا!
البحث العِلْمي وأتون الأدلجة! ١٥ شباط (فبراير) ٢٠١٦، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي لمَّا كان مؤلِّف كتاب "العرب والساميّون والعبرانيّون وبنو إسرائيل واليهود" قد ربط أسماء المواضع التوراتيَّة ببلاد (غامد وزهران)، فقد سلكَ مسلكَ (كمال الصليبي) الذي كان قد ربط تلك الأسماء بـ(عسير)؛ (…)
البُوق التاريخي! ١١ شباط (فبراير) ٢٠١٦، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي لمَّا استقرّ الرأي بمؤلِّف كتاب «العرب والساميّون والعبرانيّون وبنو إسرائيل واليهود» على ما استقرّ عليه من تصوّر مؤامرة كونيَّة على العرب، فقد رأى أن البشرية قد تواطأت على تزوير التاريخ ضدّ العرب، (…)