المُشْتَرَكُ اللفْظِيُّ بَيْنَ القُدَماءِ والمُحْدَثينَ ١٣ آب (أغسطس) ٢٠٢٠، بقلم سماح خليفة يُعَدُّ المُشْتَرَكُ اللفظِيُّ مِنْ أهَمِّ الظّواهِرَ الدّلالِيّةِ التي ناقَشَها اللُغَوِيّونَ العَرَبُ القُدامى والمُحْدَثونَ مُناقَشاتٍ عَديدَةِ المَنْهَجِ وَالمُحْتَوى؛ لأنّ المُشتَرَكَ (…)
وطن يُسرق وشعب يغرق ٢٦ أيار (مايو) ٢٠٢٠، بقلم سماح خليفة بين مثقفين يطفون على السطح وقاع مليء بالألغام، وطن يُسرق وشعب يغرق مؤامرات ومخططات يشهدها التاريخ على مر العصور لِوأد قضية الفلسطيني، وتجريده من شرعية وجوده فوق أرضه وفي أحضان وطنه، كأيّ مواطن (…)
تجربة الكتابة الروائية النسائية ١٧ أيار (مايو) ٢٠٢٠، بقلم سماح خليفة يتناول هذا المقال بإيجاز وبشكل مبسط رأي الكاتبة في تجربة الرواية النسائية في الوطن العربي من خلال الاطلاع على بعض الأبحاث التي ناقشت بعض الروايات العربية من زوايا مختلفة، سيما الروايات التالية: (…)
«الخاصرة الرخوة» رواية تنويرية ٢٩ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٩، بقلم سماح خليفة صدرت رواية "الخاصرة الرّخوة" للأديب المقدسي جميل السلحوت أواخر العام ٢٠١٩ عن مكتبة كل شيء في حيفا، وتقع الرّواية في ٢٦٠ صفحة من الحجم المتوسّط. قال تعالى: "وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً (…)
عندما يولد الإبداع من رحم الألم وتنصب الفخاخ لتفاديه ٥ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٩، بقلم سماح خليفة عندما تقرأ لفراس حاج محمد، فاعلم أنك أمام "فخ" لغوي ودلالي، فاحذر أن تقع في الفخ.... "ما يشبه الرثاء" ذكرني بكتابَي فراس "كأنها نصف الحقيقة"، و"يوميات كاتب يُدعى x"، مع الفرق شعرا ونثرا وتميُّز (…)
في ذكرى المولد النبوي الشريف ١١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٩، بقلم سماح خليفة يا خَيْرَ مَنْ خَلَقَ الإلهُ مُفاخِرًا الحُبُّ فيكَ مَلا الجَوى إيمانا والبُعدُ عَنكَ أضلَّنا وأذَلَّنا حتّى تَبَدَّلَ عِزُّنا إذْعانا قالوا: المُحَمَّدُ مُرسَلٌ مُنذُ الوَرى هَلْ فيهِ ما مازَ (…)
ألا تَبَّ الحَنينُ وَتبَّني ١٧ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٩، بقلم سماح خليفة هِيَ المرآةُ تَكشِفُ عورَتي وَتُديـنُني: خبّأتِ!! ما خَبّأتِ؟؟ إنّي أقـتَفي أثَرًا مِنَ العينينِ تَنضَحُ ظُلـمَةً وَتُريقُ دَمعَ الغائِبينَ المُتعَبِ أصَمتي خانَني؟ وَالحرفُ مِن شَفَتَيَّ مَزّقَ (…)
إنّي ألِفتُ جِراحاتي ٢٢ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٩، بقلم سماح خليفة أقبِلْ إليَّ وَجُسَّ النَّبضَ في صَدري لا لا تَخَفْ أقبِلْ لا تَبتَعِدْ أبدا... ماذا بَدا؟ بُحْ بل دَعْ عنكَ صَمتَكَ أو دَعني لِصَمتي إنّي قَد رَجَوتُ سُدا... آنستُ خَطوَكَ في باحاتِ مُعتَقَلي (…)
عودةُ الغياب ١٥ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٩، بقلم سماح خليفة ترجمة الرسالة اخفاء خيارات الترجمة من الإنجليزية أغيبُ، وَبي مِنَ الأشواقِ أنهارٌ أعودُ، تَفيضُ، تَروي الصّحبَ ألحانا أغيبُ، بِعُذرِيَ الموسومِ سِرّا وجُرحِيَ دافِئٌ، ما مسّ إنسانا أَغيبُ؛ (…)
وَلي معَهُ دقائِقُ زاخِراتٌ ٥ آب (أغسطس) ٢٠١٩، بقلم سماح خليفة يَطيبُ الحَرفُ واللحنُ الأصيلُ وَفي عَينَيهِ مُتّكَأٌ وَوِردٌ إذا ما جَفَّ نَبعي أستَميلُ أُعاوِدُ طَرقَ ذاكِرَةِ اللقاءِ لَعَلَّ البابَ يُشرَعُ والسّبيلُ فَتَخطِفُني إلى كَفّيْهِ خَطوي يُقَلَّبُ (…)