النبؤة.... ١٤ تموز (يوليو) ٢٠١٨، بقلم سماح خليفة حكايَتي المَنسولةُ من قلبِ السّماء لا سبيلَ لِنَسجِها بينَ أصابِعِ الرّيح سِنّارةُ العُمرِ (…)
رام الله ليست بريئة ١٠ تموز (يوليو) ٢٠١٨، بقلم سماح خليفة هل فعلا أصبحت رام الله ملجأً للأمان؟! يقصدُها الفارّون من ظلمِ ذوي القربى؟ "إحنا برام الله ما (…)
محاولة شفاء فاشلة... ٣٠ حزيران (يونيو) ٢٠١٨، بقلم سماح خليفة يبدو أن الزمان والمكان قد دخلا في هدنة مع الإنسان هذا الصباح، لم تفزعني اليوم أي نداءات استغاثة، (…)
ذاكرة قيد الموت ٢٤ حزيران (يونيو) ٢٠١٨، بقلم سماح خليفة من نافِذة القدرِ أطلّت بوجهها العابق بالحياةِ ورأسها المثقل بالأحلام، عيناها الدافئتان، (…)
هذيان الصباح.... ٢٤ حزيران (يونيو) ٢٠١٨، بقلم سماح خليفة هي بضع ساعات قليلة استرقتها من جيب الليل حتى تمكنت من النوم بعد أن تصالحت مع سريري، انتزعتني من (…)
الأبيض يليق بك.... ١٤ حزيران (يونيو) ٢٠١٨، بقلم سماح خليفة عاشقة للحياة، هو عنوان ترجمه وجهك الملائكي لرواية بدأت وانتهت في جهنم غزة. رزان شابة عشرينية، (…)
صافي يا لبن؟ ٤ حزيران (يونيو) ٢٠١٨، بقلم سماح خليفة كنا على طرفي نقيض دائما، لم نفكر في عواقب الأمور في طفولتنا، لم نكن ساذجات ولا ذكيات بالقدر الذي (…)
اغتراب... ٣ حزيران (يونيو) ٢٠١٨، بقلم سماح خليفة حينَ يتقاطَرُ الدّمعُ من مآقي مُهجَتي أُقبِّلُ وجهَ السّماء أُغمِضُ عينيّ أُشرِعُ ذِراعَي (…)
مازالت رائحة التوت تزكم أنفي ٣١ أيار (مايو) ٢٠١٨، بقلم سماح خليفة هل يحدث أن أنزفني شوقا ذات حلم، لشجرة التوت التي أزكمت أنفي ثمارها الخضراء الصغيرة الناضجة (…)
وأخيرا سأسافر إلى الفضاء ٢٩ أيار (مايو) ٢٠١٨، بقلم سماح خليفة "تبا للرتابة وتبا للروتين الذي سيقتلني" تلك هي الكلمات التي تفوهت بها وأنا أقف بباب مدرستي (…)