الباب.. واللي مستنيه ٢ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم خالد عبد القادر كان الوَنس مربوط في رِجل الدِّكة ما تْمَلمَلش حتى لما وَقفْت برَّا البيت
جُرن العيال ١٧ أيار (مايو) ٢٠٠٧، بقلم خالد عبد القادر لـ عمّار و للعيال الصِغار اللي كبروا عشان يقروا للعيّل اللي وقِف مكبرش
ما بيضحكش ١٨ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم خالد عبد القادر ما بيضحكش الواد الواقف عند بتاع الفاكهه ما بيضحكش
قميص كوبي ٨ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٦، بقلم خالد عبد القادر .. أنا معرفتش أضم دراعي على صدري و اقفّل كل باب أو شرخ في كفوفي و من خوفي... فتحت قميصي لعيونهم و اتمليت بالناس
تمرين كالحلم ١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٦، بقلم خالد عبد القادر هيَ امرأةٌ.. تُصيغُ القهوةَ الأولى و تسكبُها على قلبي و تجلسُ أينما جلستْ على زيتونِِ ضحكتِها و تذهبُ أينما ذهبتْ إلى فيروزَ خطوتِها
أنا حارة سد ٣١ أيار (مايو) ٢٠٠٦، بقلم خالد عبد القادر أنا سهرتين كانوا على كورنيش كلامِك و انتهيت أنا ندهة الغربة ف صوتِك لما غربني نداكي