الوعي الثقافي والفعل الاجتماعي والعقل الجمعي ٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢٣، بقلم إبراهيم أبو عواد «١» التمييزُ بين الوَعْي الثقافي والفِعْلِ الاجتماعي لا يَعْني إيجادَ فُروقات ظاهريَّة بَين طبيعتهما، أو اكتشافَ اختلافات سطحيَّة بين مسارهما، وإنَّما يَعْني تكوينَ إطار معرفي يشتمل على (…)
فلسفة التاريخ في التفاعلات الرمزية للعلاقات الاجتماعية ٣١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٢، بقلم إبراهيم أبو عواد «١» توظيفُ فلسفةِ التاريخ في التفاعلات الرمزية للعلاقات الاجتماعية يُعْتَبَر مُحاولةً لتفسيرِ مَصَادِر المعرفة، وتَتَبُّعِ آثارها في الأساسِ الأخلاقي للمُجتمع، والقواعدِ الوجودية للغة، والجُذورِ (…)
مركزية الوعي الوجودي في البناء الاجتماعي ٢٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٢، بقلم إبراهيم أبو عواد «١» فلسفةُ البناءِ الاجتماعي تعتمد على استخراجِ الإشارات مِن الوَعْي الوجودي، واستنباطِ الرُّمُوز مِن المُستويات التعبيرية في النظام اللغوي كجسدٍ معرفي، وتجسيدٍ للبُنى الوظيفية في المُجتمع، التي (…)
المنهج الاجتماعي وتاريخ الأفكار الكامنة ١٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٢، بقلم إبراهيم أبو عواد «١» الأفكارُ الكامنةُ في العلاقات الاجتماعية تُولِّد مَعْنَاها الوجودي وشرعيتها الحياتيَّة اعتمادًا على سُلطةِ مَصَادر المَعرفة، واستنادًا إلى هُوِيَّة المعايير الأخلاقية. وهذه الأفكارُ لا يُمكن (…)
المجتمع واللغة والتاريخ من منظور فلسفي ١٢ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٢، بقلم إبراهيم أبو عواد «١» طبيعةُ المجتمعِ مُندمجةٌ معَ فلسفة اللغة، باعتبارها منظومةً عقلانيةً تتحقَّق في داخل السُّلوكِ والوَعْي به، وكَينونةً منطقيةً تتكرَّس في الفِعل الاجتماعي، الذي يتعامل معَ التاريخ ككائن (…)
الجوهر الأساسي للأنساق الثقافية ٣ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٢، بقلم إبراهيم أبو عواد «١» الأنساقُ الثقافية الواعية في تفاصيل البناء الاجتماعي تُمثِّل أساليبَ حياتيةً لفهم العلاقة المركزية بين الكائن والكَينونة (الرابطة المصيرية بين الإنسان والوجود)، وهذا الفهمُ ضروري لِتَوليد (…)
البناء الاجتماعي وفلسفة التاريخ ٢٧ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢٢، بقلم إبراهيم أبو عواد «١» المضامينُ الفكرية في البناء الاجتماعي تُمثِّل إطارًا مرجعيًّا لفهمِ المَعنى الكامن في الظواهر الثقافية الذي يُؤَثِّر على السُّلوكيات اليومية، ومصدرًا معرفيًّا لفهمِ تأثير اللغة الرمزي في (…)
فلسفة الظواهر الثقافية والهوية الوجودية للإنسان ٢٠ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢٢، بقلم إبراهيم أبو عواد «١» فلسفةُ الظواهرِ الثقافية تُمثِّل مشروعًا اجتماعيًّا لتحريرِ الفِكْر مِن أوهام الواقع، وتخليصِ الواقع مِن أدْلَجَة الفِكْر. وإذا كانَ الفِكْرُ يُؤَسِّس أنساقَه الحياتيَّة لإعادة ترتيب فَوضى (…)
التنوع الثقافي في بنية العلاقات الاجتماعية ١٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢٢، بقلم إبراهيم أبو عواد «١» التَّنَوُّعُ الثقافي في بُنية العلاقات الاجتماعية يُعْتَبَر امتدادًا للوَعْي بالدَّور المركزي للإنسان في المُجتمع والتاريخ، وهذا الوَعْيُ يُمثِّل الشرعيةَ الوجودية للفِعل الاجتماعي الذي (…)
المنهج النقدي في الروابط الإنسانية ٥ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢٢، بقلم إبراهيم أبو عواد «١» الروابطُ الإنسانيةُ في المُجتمع تشتمل على منهج نَقْدِي في داخلها، وهذا المَنهجُ يُمثِّل تراكمات فكرية قادرة على تنظيم نَفْسِها، واختيار مَسَارها المُستقل عن صراع الفرد معَ ذاته. والنَّقْدُ (…)