إيقاع الخروج

كنت كلما اقتربت من نقر أصابعي فوق الباب يزيد ارتباكي وقلقي. حرصت أن يكون الدق خفيفا وأقل من لسع البرد في ظهري. قلت: سأحكي كثيرا..
لملمت طرفي السويتر وأقفلت السوستة إلى أعلي قمة في رقبتي.. كدت أفر إليها لحظات كثيرة بعد هربي من كل (…)