الانتــقــام الرهــــيـــب
١ تموز (يوليو) ٢٠٠٥عندما كنا صغارا، كان أبوه لا يتركه يهنأ باللعب معنا، فحين يحتدم اللعب وتحلو الصحبة، كان أبوه يتسلل بيننا فى هدوء ساحبا إياه إلى المنزل وحين كنا نركض خلف الحنطور، كان أسرعنا إليه فيحجل كأبى فصادة ويقفز ملتصقا بخلفية العربة كقرادة فى رأس (…)