غرفة الانتظار
٢١ شباط (فبراير) ٢٠٠٥ما هي إلا دقائق قليلة حتى تشير الساعة إلى تمام الساعة الثامنة مساءً في حجرة الاستقبال متوسطة الحجم توزعت مجموعة من الكراسي المريحة بعناية فائقة ، تتوسطها طاولة زجاجية فوقها كومة متناثرة من المجلات باللغتين العربية و الإنجليزية، و في كل (…)