الأحد ٢٠ حزيران (يونيو) ٢٠١٠
بقلم
رد على اعتذار
إلى ذات ِ وجدي...قـُـبيل التحية ِ....بين التبــــــــــــاريح ِ...بعد الســــلام ْقبلت ُ اعتذاركْ...وكفكفت ُ....... من أجل ِ عينيك ِ......دمع َ العتاب ِصرفت ُ المــــــلامْرضيت ُ اختياركْ...لك ِ العـَــتــْب ُ إن شئت ِ...هل يملك ُ الصَـب ُّ للصـَب ِّ....غير التـَجـِــلــَّـة ِ والاحترامْ ؟لأنك ِ عندي الهوى والتمني...حنين ُ العصافير ِ...عطر ُ الكــــــلامْفأنت ِ أميرة ُ كل ِّ الحسان ِ ...و ما أنا إلا...أسير الغـــــــرام ْ!أأرفض ُ!؟تغضَب ُ مني الحروف ُ السَهارَى...تضجُّ الــــحنايا...ينوح ُ الحـــــمام ْوكيفَ؟وقلبي لديك ِ أســـــيرْكطفل ٍ صغـــــــيرْيحب ُّ الهدايا....يخاف ُ الفطـــــامْ !فكوني عليه ِ – بحقي َ عندكِ –كالأم ِّعطفاً....ولا تحــــرميه ِ....لذيذ المـــــــنامْوقول ُ الختامْ :كأن َّ خصامك ِ نار ٌ تُشب ُّ بقلبي....وبرد ُ اعتذارك ِ مـــــــــــاء ُ الغمـــــــــــامْ!