رد على اعتذار ٢٠ حزيران (يونيو) ٢٠١٠، بقلم أنور خالد أحمد إلى ذات ِ وجدي... قـُـبيل التحية ِ.... بين التبــــــــــــاريح ِ... بعد الســــلام ْ قبلت ُ (…)
بــيـروت ١٣ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٩، بقلم أنور خالد أحمد أدوارسُ الأطلالِ تنتظرُ الفنا أم تـلك عند المنحنى بيروتُ أقوَتْ وشرَّدتِ السنونُ رجالها وكذا النسـاءَ فـما لهنَّ بيوتُ ما بالُ جوهرةِ الشآمِ وأهلها قد صابها بعد الضياءِ خبوتُ؟
بوح الحروف ١٣ حزيران (يونيو) ٢٠٠٩، بقلم أنور خالد أحمد أيــــُّــهَا الشــــاعرُغــــــــنٍّ وامْلأِ الدُّنيا نَشيدَا أسعــِـدِ النــفـــسَ ومَـــنِّ باللــقـاءات وحيدَا قـــرِّب الأحــــــلامَ دَنِّ هائِمَ اللُّبِ شَريدَا
لو كان الفقر رجلاً لشكرته ١٥ نيسان (أبريل) ٢٠٠٩، بقلم أنور خالد أحمد أنا في الأصل فقير ...... من بلاد الفقراء و أبي ، جدي ، وقومي من غمار البسطاء ( من خشاش (…)
يا شاعراً ٢٩ آذار (مارس) ٢٠٠٩، بقلم أنور خالد أحمد قلقٌ وبادرةُ انفعـــالْ… دمعٌ.. فدفقٌ..فاشتعـــــــالْ… رؤيــا..فشوقُ الدهشةِ الأولى... فزهدٌ فارتحـــــالْ أنِّي لمحتُكَ والمدى نارٌ
شعري وحسنك ٢٣ آذار (مارس) ٢٠٠٩، بقلم أنور خالد أحمد من لفظك الحلو أم من لحظك الحاني يستنطق السحرُ يا حسناء الحاني من سورة الحسن في خديك أقرؤها من قصة الوجد أرويها بأوزاني يا رفة الحلم في عينيك ناعسة ورعشة الشوق مشبوباً بوجداني
يـــا نــديــمــي ٧ آذار (مارس) ٢٠٠٩، بقلم أنور خالد أحمد أيُّ سحرٍ بناظريكِ تَوَارَى وجَمالٍ يشِعُّ نوراً وَنَارا إنَّ في هذه العُيُونِ لَفَيضاً من بَهَاءٍ ولُجَّةً وقَرَارَا قُسِّمَ الحُسْنُ في الوُجُودِ فأَضْحَى حُسْنُ عَينَيكِ لِلعُيونِ مَنَارا ناعِسَاتٌ كأَنَهُنَّ نُجُومٌ في سَمَاءٍ تُريدُ أنْ تَتَوارَى تنظُرُ النظرةَ المَليحةَ تُغنِي عن حَديثٍ وتشْدَهُ الأَبصَارا تَخْرِقُ القلبَ ليسَ تجرَحُ لَكِنْ تَملأُ الجَوفَ لَوعَةً وأُوَارا