

بيادر العاشقين
وما زال القمح يحبولأكشف َ رحلة إلهاميفي حقول الغامض المستسلم قدّاميهل أبدأ المشوار كي أقطفَ الأسراروالفرق في الأعماركبّل أحلاميقد قالت: ناضجة أشواقيلماذا التردد و الطبعُكما تراه جدا حامي!فقلتُ لها:و أنا أحملُ السنينَ على جبهتيمنها أطلقُ شعري و سهاميالأرض عطشى و الغمام غماميلكننيسأبحث أسبابَ التلاقي الحرو أنا..على صدرك ِ أعلقُ شوقيمبرهناً لعينيك ِ حجم غرامي!و ما زال القمح على بيدر حبيو أحصده كما شاءت أيّامي