الاثنين ٢٥ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٧
بقلم
بوابة جديدة للحزن
عندما يرحل النمر و الحصان حيث لا مكان
تعبت عيناه من المشاهد المتكررة و الأفعال المتشابهة و التصريحات المترادفة. احتج بقوة، صاح بأعلى صوته لكنني نمر. كان الحصان يصهل بحزن عند البوابة يختم الجواز لسفر بلا عودة. آلاف القطط و الجرذان كانت هناك تموج فرحاً و كان النمر بالإنتظار على بوابة أخرى.