الخميس ١٧ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩
بقلم
النَّائي
أيُّها النَّائي.. أجِبنيأينَ تذروكَ السُنُونْ؟هَائمًا، ألقَانِي وَحدِينبتةً تَعبَى تُعَانيهِجرَةَ الرُّوحِوَمَوتًا لا يَلينْوَيلَتِي...من فراقٍمن عَذَابٍ فاغِرٍ فاهْمِن بُعادٍ بتُّ أخشاهْأينَ أمضِي..حينَ يَزدَادُ الحنينْ؟اقتربْ منِّي.. تعَالْلكَ خُذني، كَيْ أُغَنِّيفي رحَابِكْأتَمَدَّدْ..عند بَابِكْأقتُلُ الشَّوقَ الدَّفينْيا حَبيـبي..باتَ صَدْري... يَتآكَلْ...فتهادى صَاحِبَ الـقَـلِبِ السَّكينْ!!