الأحد ١٤ شباط (فبراير) ٢٠١٠
بقلم
إلى متى؟
وإلى متى يا أمتى نستســـلمُونظل جرحى فى البقاع ونهزمُهل غاب جيش المسلمين جميعهأو من يقول الحق يوما المجرمُهذى الديار تهدمت وتحطمـتوعدونــا مــن فعله يترنمُوتخاذل الحكام حتى أصبحـوالحصــار غزة جيشنا يتحكمُوقف الجنود على المعابر ريثمامن كان ينوى الغزو لا يتقدمُهذى الدماء وفى الحقيقة دمنايدعوا على من باع غزة وقسمواهيهات أن تبنى البلاد برايـكمضـاع الجهاد ولصنـا يتنعـمُغاب الجهاد اخا العروبة لم يكنبين العـــروبة فارس يتكلمُوتكالب الاعداء نحو فريســةٍوتذوق البعضُ وبعضٌ قسموامَن للعروبة هاديا ومحــررامـن للعروبة يا أخى يتقدمضاعت معالمنا واصبح بينناعملاء صهيون واخر يحرمماذا اقول وادمعى تتـكلــموالفارس المغوار فينا معدمتلك الدماء بارض غزة تُنكرفالموت للرجل الجبان الاقزمالان فاسال انت نفسك قل لهامـاذا فعلتِ وغــزةٌ تتالم؟