السبت ١٤ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٦
بقلم محمد عوض الترتوري

إعداد المعلم وتأهيله في المدرسة التربوية الحديثة

منذ أكثر من ألف عام قال سيسترو (إن أعظم هبة يمكن أن نقدمها للمجتمع؛ هي تعليم أبنائه)… ويبدو أن كلماته ما زالت تعبر عن مشاعر إنسانية رفيعة، فالمعلم، منذ أن وجد التعليم، ما زال يقدم خدمة مهنية لأمته من خلال تمكين التلاميذ من اكتساب المعارف والمثل العليا، وتذوق معنى الحرية، والمسؤولية، ومن خلال تمكينهم من اكتساب مهارات التفكير الناقد، والمواطنة الصالحة، وإذا ما قيل بأن مستقبل الأمة ومصيرها إنما يكونان في أيدي أولئك الذين يربون أجيالها الناشئة، فلن يكون ذلك القول بعيداً عن الصحة، إن لم يكن مطابقاً لها، ومن هنا كانت مكانة المعلم بين الأمم مكانة رفيعة جداً، ولعل أرفع ما وصلت إليه هذه المكانة..

نظرا لطول المادة ننشرها في ملف بي دي إف

انقر عليه لفتحه


مشاركة منتدى

  • مرحبا ، أنا نادية طالبة دراسات عليا من ليبيا وأدرس فى جامعة طرابلس بالعاصمة ، وأنا حاليا فى مرحلة إعداد خطة البحث وعنوانى هو بخصوص " إعداد المعلم فى ضوء الأتجاهات المعاصرة " وأنا بحاجة ماسة للمراجع الحديثة من كتب ورسائل ماجستير ودكتوراء وبحوث تربوىة تختص بإعداد المعلم وتمهين مهنة التعليم أرجو منكم مساعدتى مع بالغ شكرى وتقديرى ........

  • السلام عليكم...شكرا على مجهوداتكم...فقط أحتاج للتعريف بالقائل " سيسترو"...و شكرا لكم.. حتى يتم تهميشه في بحث لي.

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء او المديرات.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى