هل نحن أمة متخلفة؟؟ ٧ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٠، بقلم محمد عوض الترتوري لن نتحدث هنا عن عوامل التخلف العربي، ولن نتحدث عن مظاهر التخلف العربي في جوانب الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والتربوية... الخ. فهذا ميدان واسع لن تشفع لنا عجالتنا هذه بالخوض (…)
تلبس الجان بين الحقيقة والخيال ٤ حزيران (يونيو) ٢٠٠٨، بقلم محمد عوض الترتوري اعتاد معظم الناس أن يُلقوا بأسباب النكبات التي تحل بهم على الآخرين، ليجدوا لأنفسهم بعضاً من العذر للفشل الذي لحق بهم، أو للضعف الذي أصابهم، فيَركنوا للواقع مستسلمين له.. وحين يقع بعضهم بمشكلات (…)
الأدوار الإدارية للمشرف التربوي الحديث ٢٤ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨، بقلم محمد عوض الترتوري يعتبر الإشراف التربوي عملية ديمقراطية إنسانية علمية تهدف إلى تقديم خدمات فنية متعددة تشمل المعلم والمتعلم والبيئة التعليمية؛ وذلك من أجل تحسين الظروف التعليمية، وزيادة فاعلية التعليم وتحقيق أهدافه (…)
أدوار المعلم في التعليم الفعّال ٢١ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨، بقلم محمد عوض الترتوري كثيراً ما يتحدث المربون عن التعليم الفعّال! فهل هناك شروط معينة أو مواصفات محددة للتعليم الفعّال؟ هل هناك قواعد يتفق عليها المربون تحدد شروط التعليم الفعّال ومواصفاته؟ فلو قلنا مثلاً أن التعليم (…)
الكفاءة الاجتماعية ٢٣ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم محمد عوض الترتوري مقدمة يفترض أن يكون الطفل أكثر تكيفاً مع البيئة الاجتماعية كلما تقدم في العمر، ويتمثل هذا التكيف في عدد من الجوانب التي لا يمكن أن تشكل ما يطلق عليه بمستوى النضج الاجتماعي أو "الكفاءة (…)
إعداد المعلم وتأهيله في المدرسة التربوية الحديثة ١٤ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٦، ، إعداد:محمد عوض الترتوري منذ أكثر من ألف عام قال سيسترو (إن أعظم هبة يمكن أن نقدمها للمجتمع؛ هي تعليم أبنائه)… ويبدو أن كلماته ما زالت تعبر عن مشاعر إنسانية رفيعة، فالمعلم، منذ أن وجد التعليم، ما زال يقدم خدمة مهنية لأمته (…)
النظريات الحديثة في الإدارة المدرسية ٥ حزيران (يونيو) ٢٠٠٦، بقلم محمد عوض الترتوري مقدمة: إن مدرسة القرن الحادي والعشرين، تتطلب من مدير المدرسة جهداً اضافياً كي يتخذ لإدارته المدرسية مسارات ديموقراطية، من خلال تخطيط الأهداف ووضعها، أو تحديد الاجراءات المناسبة للتنفيذ (…)
دافعية الإنجاز ٢٧ أيار (مايو) ٢٠٠٦، بقلم محمد عوض الترتوري يشير مصطلح الدافعية Motivation إلى مجموعة الظروف الداخلية والخارجية التي تحرك الفرد من أجل تحقيق حاجاته، وإعادة الاتزان عندما يختل. وللدوافع ثلاث وظائف أساسية في السلوك، هي: تحريكه وتنشيطه، وتوجيهه، والمحافظة على استدامته إلى حين إشباع الحاجة.