لم أقلْ.. آهِ كلاّ ١ حزيران (يونيو) ٢٠٠٨، بقلم نمر سعدي جسدٌ ليسَ إلاَّ حفنةٌ من ينابيعَ تبحثُ في جسدِ امرأة عن مصَّبْ لغةٌ أزهرتْ ، نجمةٌ أشرقتْ في أقاصي دماءِ المُحِّبْ لم أقُلْ... آهِ كلاَّ
ونجمي في السماءِ تشي جيفارا ٣١ أيار (مايو) ٢٠٠٨، بقلم نمر سعدي أوَ اندفعتْ على الليلِ القُمارى وراحت ترسلُ الشجنَ المُثارا أدرنَ ليَ الغناءَ ولستُ أدري غناءً كانَ ذلكَ أم عُقارا ؟ أجاراتي لدى الإظلامِ إنِّي قطعتُ العمرَ للأوهامِ جار
في الشارعِ الخامسِ ٢٤ أيار (مايو) ٢٠٠٨، بقلم نمر سعدي منذُ مساءٍ طاعنٍ في عهرهِ، عرفتهُ فتىً كنهرٍ ضائعٍ في أبدِ الصحراءِ كانَ هادئاً وناعسَ العينينِ (…)
إفعلْ ما الذي يُغويكْ ١٩ أيار (مايو) ٢٠٠٨، بقلم نمر سعدي قُلْ ما الذي يُغويكَ وافعلْ ما يشاءُ العابرُ الساحرُ ما بينَ قوافيكَ مُحمَّلاً بنيسانَ وعيَنيّْ قَمرٍ مُعَذَّبٍ.....
لمحة عن جمال الترَّفع ١٥ أيار (مايو) ٢٠٠٨، بقلم نمر سعدي من منَّا نحنُ المنتظرون ما لا يأتي، البسطاءُ في صياغة أحلامنا، المحكومونَ بالعدم وشقاءِ الدمِ (…)
مصابٌ بلعنةِ فراعنتها ١٤ أيار (مايو) ٢٠٠٨، بقلم نمر سعدي أقيمت في مسرح الميدان الموجود في مدينة حيفا قبل مدةٍ وجيزة إحتفالية بتدشين نشر رواية الشاعر (…)
ففي الصيفِ لا بدَّ يأتي نزارْ ٦ أيار (مايو) ٢٠٠٨، بقلم نمر سعدي أذكرُ ذاتَ صباحٍ ربيعيِّ غائمٍ وماطرِ في مطالعِ أيَّار بعيدٍ قبل عشر سنوات كيف سافرت إلى مدينةِ (…)
دعيني أقلْ إنهُ المستحيلْ ٣ أيار (مايو) ٢٠٠٨، بقلم نمر سعدي هذا كلامٌ عفويٌّ ليس سدادَ دينٍ ولا ردَّ جميلْ ، كلامٌ عفويٌ لا غير، لطهر وسحر روحٍ ذوت في أوجِ (…)
الحياة ذئبة ٢٢ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨، بقلم نمر سعدي ربمَّا لن تجدْ بعدَ مرِّ السنينِ وحنظلها المتطوِّرِ لا حلوَ قولٍ بفيكَ لغرَّاءَ فرعاءَ مصقولةِ الجسمِ كاللازوردْ ربمَّا بعدَ كلِّ انكساراتكَ العاطفيّة لنْ تتحدَّى أحدْ
مناديل فاطمة ١٢ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨، بقلم نمر سعدي من تحوِّلُ لحظة حُبٍّ إلى إمرأةٍ – فاطمهْ من تمرُّ على القلبِ عاصفة ً من حريرٍ وتغسلهُ ببراءةِ أجفانها – فاطمه من تصنفُّ أشياءَ روحي لجغرافيا – فاطمه